حيث الإنسان يصل أطراف محافظة المهرة..لينهي معاناة ألآلاف المواطنين ويشيد مركزا صحياً نموذجياً..
على خطى الحوثيين.. عيدروس الزبيدي يصدر قراراً بتشكيل اللجنة التحضيرية لمجلس شيوخ الجنوب العربي .. عاجل
وزير الأوقاف: معركة تحرير عدن كانت ملحمة وطنية تاريخية سطّرها أبطال المقاومة الجنوبية
عاجل.. غارات أمريكية على مخازن سرية تحت الأرض كانت تابعة لقوات الحرس الجمهوري بسنحان
خطاب جديد مكرر لعبدالملك الحوثي: ''القطع البحرية الأمريكية تهرب منا إلى أقصى شمال البحر الأحمر''
ترامب: ''الحوثيون الآن يتلهفون للسلام ويريدون وقف ضرباتنا الموجعة''
وصول وفد سعوي الى العاصمة السودانية الخرطوم بشكل مفاجئ
هل بدأت نهاية النفوذ الإيراني في اليمن؟ الضربات الأمريكية تدك مواقع سرية تحت الأرض وتستهدف قيادات ميدانية رفيعة
اعلان للمحكمة العليا السعودية بشأن تحري هلال شوال
زيارة مفاجئة لرئيس الوزراء للإدارة العامة لأمن عدن
سؤال تم طرحه على طلاب الماجستير وكانت الإجابات جميلة ومنها إجابات عادية
ولكن أفضل ما ذكره المحاضر هو هذه الإجابة التي وردته :
الأب..
* تلبس حذائه فتتعثر من كبر حذائه لصغر قدمك .
* تلبس نظارته تشعر بالعظمة.
* تلبس شماغه فتشعر بالوقار.
* تطلبه مفتاح سيارته وتحلم أنك هو وأنك تقودها.
* يخطر في بالك شيء تافه فتتصل عليه وقت دوامه ويرد يتقبلك بكل صدر رحب ولاتعلم
ربما مديره وبخه أو زميله ضايقه أو مصاريفكم أثقلته
وتطلبه بكل هدوء :
"بابا جيب لي معاك عصير فراولة" . .
ويرد : من عيوني بس خلك رجال ولا تعذب أمك يأتي البيت وقد أُرهق من الدوام والحر والزحمة ونسي طلبك .
فتقول بابا وين العصير ؟
فيتعنى ويخرج ليحضر لك طلبك التافه بكل سعادة متناسيًآ إرهاقه . .
واليوم . . .
*لاتلبس حذائه بسبب ذوقه القديم .
* تحتقر ملابسه واغراضه وسيارته التي كنت تباهي بها أصحابك لأنها لاتروق لك .
* كلامه لايلائمك .
* حركاته تشعرك بالإشمئزاز ويصيبك الإحراج منه لو قابل أصحابك !
* تتأخر فيقلق عليك ويتصل بك فتشعر بأنه يضايقك وقد لا ترد عليه إذا تكرر الإتصال والقلق
تعود للبيت متاخراً فيوبخك ليشعرك بالمسؤولية ويستمر في مشوار تربيتك لأنه راع
وكل راع مسؤول عن رعيته فترفع صوتك عليه وتضايقه بكلامك وردودك فيسكت
ليس خوفآ منك بل صدمةً منك!
بالأمس :
*في شبابه يرفعك على كتفه واليوم أنت أطول منه بكثير .
*تتأتئ في الكلام وتخطيء في الأحرف واليوم لايسكتك أحد .
تناسيت . . مهما ضايقك فهو والدك . .
كما تحملك في طفولتك . . وسفهك وجهلك . .
فتحمّله في مرضه و شيخوخته
فأحسن إليه . .
فغيرك يتمنى رؤيته من جديد .
سألوني أي رجل تحب؟
فقلت :
من انتظرني تسعة أشهر
واستقبلني بفرحته ورباني على حساب صحته . .
هو الذي سيبقى أعظم حب بقلبي للأبد . .
عذرآ لجميع الرجال فلا أحد يشبه الأب . .
إلهي من مات والده فاغفر له
وارحمه وأسكنه فسيح جناتك
ومن كان والده حيآ فأطل عمره على طاعتك وفرج همه
وارزقه من حيث لا يحتسب
وأمطره برحمةٍ منك