دور الإعلام في تعزيز الوعي الوطني ودعم مسار استعادة الدولة.. ندوة نقاشية بمحافظة مأرب
حيث الانسان يعيد البسمة للأطفال الملتحقين بمركز يؤهل ذوي الاحتياجات الخاصة بمدينة تريم بحضرموت.. تفاصيل الحكاية
رمضان في مناطق الحوثي .. من أجواء روحانية إلى موسم للقمع الطائفي والتلقين السياسي.. شوارع تعج بالمتسولين وأزقة تمتلئ بالجواسيس
العميد طارق : ما حدث في سوريا لن يكون بعيدًا عن اليمن وادعاء الحوثيين التصنيع الحربي مجرد وهم وكل أسلحتهم تأتي من إيران
اللجنة العليا للحج تؤكد على استكمال إجراءات السداد وتحويل المبالغ لضمان جاهزية الموسم
مقاومة قبيلة أرحب تدعو المجلس الرئاسي إلى اتخاذ قرار الحسم وتمويل معركة الخلاص وتعلن.جاهزيتها العالية لرفد الجبهات بكافة سبل الدعم
وول ستريت جورنال تسخر من تعامل الرئيس الأمريكي السابق مع الحوثيين وتورد بعض أخطائه
حنين اليمنيين يتجدد كل رمضان للراحل يحيى علاو وبرنامج ''فرسان الميدان''
عاجل: الدفاع الأمريكية تعلن مقتل عشرات القادة الحوثيين بينهم عسكريين وتكشف حصيلة ''الموجة الأولى'' من ضرباتها وعدد الأهداف التي قصفتها
الرئيس اليمني يدعو المجتمع الدولي لمعاقبة الحوثيين كما فعلت أمريكا ويتحدث عن السبيل الوحيد لإنهاء التهديدات الإرهـ.ابية
كال خطيب جامع الصالح في العاصمة اليمنية صنعاء المديح للرئيس علي عبدالله صالح، لدرجة شبهه بالنبي صلى الله عليه وسلم، لأنه، برأيه، عاد حاملاً حمامة السلام وغصن الزيتون، ولم ينتقم من خصومه، كما عمل الرسول الكريم عندما عاد إلى مكة .
وقال محمد صالح العميسي مخاطباً صالح، الذي قتل يوم عودته الجمعة قبل الماضية 50 من شباب الثورة: “هنيئاً لك هذا القلب الصابر والصدر الواسع، فما من يوم إلا وتزداد حباً ورفعة في قلوب اليمنيين وغيرهم، ولا نرى لك قدوة إلا رسول الله صلى الله عليه وسلم حين رجع إلى مكة وقد طرده أهلها وأخرجوه منها، فعندما دخل في فتح مكة، قال لهم ما ترون أني صانع بكم، قالوا: أخ كريم وابن أخ كريم، قال اذهبوا فأنتم الطلقاء، وأنت تشبه النبي عليه الصلاة والسلام تعود إلى أرض الوطن وأنت تحمل حمامة السلام وغصن الزيتون والحب الصادق للجميع” .
وعدّد الخطيب خصائل صالح التي لا توجد إلا في النبي صلى الله عليه وسلم، قائلاً إنها تؤكد أنه من الرجال المبشرين بالجنة: “إننا لا نجد في صفاتك إلا ذلك الرجل المبشر بالجنة”، مشيراً بذلك إلى حديث عن النبي صلى الله عليه وسلم شهد فيه لرجل بالجنة، حيث كان هذا الرجل “لا يأوي إلى فراشه وفي قلبه ذرة حقد على أحد” .
ووصف العميسي المعارضة مثل المرأة التي تقوم الليل وتصلي النهار، لكنها تؤذي جيرانها: “لا نرى للفريق الآخر مثيلاً من الذين يتمترسون وراء أهوائهم وحقدهم وحسدهم إلا المرأة التي قال عنها رسول الله صلى الله عليه وسلم حين سأله الصحابة بأنها تقوم الليل وتصوم النهار لكنها تؤذي جيرانها فقال عنها لا خير فيها هي من أهل النار” .