المركز الثقافي اليمني البلجيكي يشارك في اجتماع أمني رفيع في البرلمان الأوروبي ببروكسل
قائد قوات الأمن الخاصة بمأرب يكرم جنديًا رفض رشوة نصف مليون ريال
حيث الإنسان.. يغيّر حياة نازح في مأرب بمشروع إنتاجي مستدام.. تدخل إنساني يغير موازين الحياة ويرسم البسمة في حياة اسرة البيحاني
مكافئة 15 مليون دولار لمن يدلي بمعلومات تسهم في تعطيل مصادر تمويل الحوثيين
وزير الداخلية: ''التغاضي عن ممارسات الحوثيين فاقم المشكلة الأمنية بالبحر الأحمر''
ما هي الرسائل السياسية التي تحملها زيارة الرئيس اللبناني إلى السعودية اليوم؟
مصر توجه دعوة لزعماء العرب بخصوص خطة إعمار غزك ورفض مقترح ترامب
نص كلمة الرئيس اليمني أمام القمة العربية في القاهرة
السعودية تجدد رفضها القاطع لتهجير الفلسطينيين من أراضيهم ولكل مشاريع الاستيطان
الحكومة اليمنية تعلن موقفها من قرار واشنطن بسريان تصنيف الحوثيين منظمة إرهابية
حيث إن لائحة هيئة المواصلات السويدية تمنع على سائقي الحافلات ارتداء "الشورت"، البنطال القصير، فلم يجد السائقون الرجال بدا من ارتداء التنورة بدلا من البنطال هرباً من حر الصيف.
ولأن اللائحة تنص على أن "التنورة أو السروال هما الزي الرسمي المسموح به لسائقي الهيئة" دون تحديد أي جنس يرتدي أيا منهما، فقد سمح رئيس الهيئة للرجال بالعمل بالتنورة حتى لا يتهم بالتمييز.
وقال توماس هيدينيوس المتحدث باسم الهيئة "هدفنا هو أن يكونوا متأنقين مهندمين عند تمثيلهم للهيئة.
واستطرد "أن يرتدي الرجال تنورة لا يمثل مشكلة بالنسبة لنا ومنعهم من ذلك كان سيكون بمثابة نوع من التمييز".
ويقول مارتن أكرستن، أحد السائقين الذين تبنوا ارتداء التنورة أن "الركاب كانوا ينظرون إلينا باستغراب في البداية ثم أصبحوا يبتسمون كلما مررنا بهم والأن أصبح الأمر عاديا".
وأمام مطالب موظفيها، ستناقش الهيئة "قضية" السماح لسائقيها بارتداء الشورت والبت فيها خلال ندوة في شهر سبتمبر وحتى هذا الحين سيستمر "مناضلو الشورت"، كما يلقبهم السويديون، بارتداء التنورة.
ويذكر مارتن أكرستن في تصريحات لجريدة "إكسبرسن" السويدية، أن "درجة الحرارة تصل في بعض الأحيان داخل كابينة القيادة إلى 35 درجة مئوية" حيث إن الحافلات غير مجهزة لفصل الصيف في السويد.
ويقول "إن التنورة تتدلى تحت الركبتين، حسب التعليمات، وهو ما يعيق الحركة بعض الشيء خاصة عند الصعود والهبوط من الحافلة"، قبل أن يضيف "ولكنها على الأقل تسمح بالتهوية على عكس السروال".