حيث الانسان يزهر من محافظة لحج ويحيي أمالا كانت طي النسيان ويبعث الحياة في مزرعة جدباء كانت للأشقاء السبعة... الحلقة الثانية
موجة غبار متوقع أن تتأثر بها 5 محافظات يمنية
رئيس واحد يقرر عدم المشاركة في القمة العربية الطارئة بالقاهرة ويعبر عن حنقه
نتنياهو يتوعد .. نستعد للمراحل المقبلة من الحرب
عاجل: أمريكا تضع المشاط و الناطق باسم الحوثيين وقيادات أخرى على قائمة الإرهاب وتعلن بدء سريان قرار تصنيف الحوثيين منظمة إرهابية
تفاصيل اجتماع عبر الإتصال المرئي عقده رئيس الحكومة اليمنية مع رئيس وسفراء بعثة الإتحاد الأوروبي
النصر السعودي يعود بنقطة من إيران
الرئيس العليمي يصل القاهرة ومعه اللواء سلطان العرادة للمشاركة في القمة العربية
ولي العهد السعودي يوجه دعوة للمعارضين المغرر بهم للعودة الى المملكة بشرط واحد
وزير الصحة يشيد بالدعم الصيني للقطاع الصحي في اليمن [
كما جرت العادة وعند استقبال الملوك والعظماء وكبار المسئولين يتم بسط سجاد احمر ليطؤه بأقدامه تعبيرا
عن الحفاوة بهم ، وفي اليمن الحفاوة بالضيوف تكون أكبر بحجم الشعب اليمني لما له من عادت وتقاليد عربية أصيلة ولما لهم من أخلاق نبيلة
إلا إن احمد علي عبدا لله صالح اليمني العربي المسلم الأصيل هو وأبناء عمه قد فاقوا كل من يعيش على هذا الكوكب
من بشر ومن جن وحتى الحيوانات بكرمهم النادر فقد فرشوا الأرض ببساط أحمر من أشلاء ودماء اليمنيين ليحتفوا بالزياني
وجمال بن عمر ومشى حاملي الخيانة وحاملي الخنجر الذي ستطعن به الثورة في ظهرها على جثث الشهداء ودمائهم وليطربهم
احمد علي ومن معه وهم في طريقهم إلى مقرهم بأنات الجرحى وصرخات الثكالا والأرامل وصراخ المستغيثين ، ويبدوا إن هذه المعزوفة قد أطربتهم
، ليدعوا جميع الأطراف لضبط النفس والتوقيع على المبادرة الخليجية ودون أي تورع أو حياء أو مراعاة لمشاعر ملايين اليمنيين في الداخل والخارج ، ولا كأن هناك مجازر
ترتكب ولا كأنهم داسوا بأقدامهم على أشلاءنا ,
هل دماؤنا رخيصة إلى هذا الحد ؟ ؟ ؟
ولهذا نقول للزياني فلتعد يا زياني من حيث أتيت فلا أهلا ولا مرحبا بكم ولا تنسى إن تأخذ معك عائلة صالح حتى لا تضطرون لإرسال طائرات أخرى لنقلهم للعلاج في الخارج