التداعيات الاقتصادية لتصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية.. دراسة بحثية لمركز البحر الأحمر للدراسات السياسية والأمنية
من خلفه علم اليمن وصورة العليمي.. عيدروس الزبيدي يصدر توجيهات بشأن قرار تصنيف الحوثيين منظمة إرهابية
تركيا تمنع مشاركة إسرائيل في المناورات السنوية لحلف الناتو
مقتل وإصابة عدد من جنود الجيش الوطني في مواجهات مع الحوثيين في مأرب والجوف
أول وكيل ذكاء اصطناعي حقيقي، زلزال صيني جديد
إعلان ترامب يهز الأسواق.. والبيتكوين يمحو مكاسبه وسط تقلبات عنيفة
بدا الرد الصيني ..رسوم الصين الانتقامية على سلع زراعية أميركية تدخل حيز التنفيذ
أطعمة تقلل جلطات القلب خلال رمضان.. تعرف عليها
5 أطعمة تسبب الإمساك تجنبها في رمضان
الدفاع السورية تكشف المفاجئات الأخيرة عن تأمين الساحل وإنهاء العمليات العسكرية
من خلال عنواني المشار أعلاه يتضح للقارى ان هناك حدث وخطب ما لدى جوازات مأرب لكن كنت اريد ان اتحدث عن هذا المكان الذي كان تواجدي فيه لصدفة ولحظة مارقه وانا اتجول في جوازات مأرب شدني الحضور للمواطن اليمني من جميع الجمهورية اليمنية وشد انتباهي تعامل الموظفين لدى الجوازات انه هناك ترتيب مٌعين وليس هناك اي تفرفة او عنصرية بين ذى وذاك وكذلك سهولة التعامل مع المواطن لاستخراج الجواز ولاحظت مدى انضباط منتسبي وموظفي الجوازات كما لاحظت مستوى التشديد والحرص على التدقيق في الوثائق الثبوتية لعملية قطع الجواز، حينها ذهبت حتى اتعرف على المكان واذا بي انظر ان هناك مواطنين لدى مكتب مدير الجوازات تسالت ماذا يعملون هنا الا واشاهد رجل شاب يتعامل مع الجميع العجوز والشباب والمرأة وبكل ابتسامة ويتعاون معهم في حل بعض الإشكاليات الذي تواجهم خصوصآ اولائك القادمين من شرق وغرب البلاد حينها لمحت اسمه وعرفت انه المدير العام للجوازات. عبدالله حسين الأحمر ..
تذكرت بعض المسؤولين الذين تقتلب بهم العنجهية والغرور عند تعيينهم وكيف بالمقابل نرى مسؤولين قد المسؤولية ولو كان كل مسؤول يعمل بجهد واخلاص كما رأيت مدير عام جوازات مأرب عبدالله الأحمر اننا الان في دولة لها ثقلها واحترامها وننافس بتقدمنا اكبر الدول،،
لاتربطني اي معرفة بالجوازات او اي موظف فيها لكن نقلت حول مانظرت عيني به من تحقيق نجاحات كبيرة في عملية تسهيل المعاملات للمواطن وفق الشروط والقوانين والوثائق المطلوبة "ختاما" أحببت من خلال هذا المقال ان اتحدث عن التعاون وتقديم العون والمساعدة للمواطن المغلوب على أمره واتمنى من جميع مؤسسات الدولة ان تكون يد عون وسند للمواطن اليمني.