ما هي الأسباب التي دفعت قسد والقيادة السورية لتوحيد الرؤى في إطار اتفاق تاريخي؟
عيدروس الزبيدي يدعو لاعتماد شبوة منطقة عسكرية مستقلة لا تخضع للوصاية ويتحدث عن إنشاء شركة ''بتروشبوة'' النفطية
توجيهات عاجلة برفع الجاهزية بعد أحداث الخشعة بوادي حضرموت ومقتل أحد الجنود
بن مبارك: ''ننسق مع المجلس الرئاسي وملتزمون بمحاربة الفساد مهما كانت التحديات و التكلفة''
مجلس السلم الإفريقي يؤكد الرفض الدولي لمؤامرة الدعم السريع في السودان
الصحف العالمية: ''سوريا بقيادة الشرع وجهت ضربة قاسية لإسرائيل''
الحكومة اليمنية تدعو لملاحقة قادة جماعة الحوثي باعتبارهم مجرمي حرب وفرض المزيد من العقوبات عليهم
مرضى الغدة الدرقية.. دليل التغذية الأمثل لصيام آمن في رمضان
اشتعال حرب تجارية هي الأعنف .. الاتحاد الأوروبي يرد على ترامب بفرض رسوم قوية
إعلان للدعم السريع يقلق الاتحاد الأفريقي.. والأخير يحذر من خطر تقسيم السودان
قَدِم محمد البخيتي من كوفة الخليفة علي بن أبي طالب رضي الله عنه ومبتعثا منه واليا على الأمة الذمارية وخطب فيهم وسفح و(سفخ) بالكلام وهو ( راكن لاظهر ابا الحسنين) .
!!! في الوقت الذي يتباهى فيه واليَا ولاية كاليفورنيا ومتشجن الأمريكيتين بارتفاع عدد خريجي الجامعات وارتفاع نسبة البحوث العلمية والفضائية يقف البخيتي أمام حُزمة من المايكات معلنا الموت لأمريكا وأن 5400 ذماري حِميري من نسل ذمار علي منهم طلاب جامعيون قد هلكوا ومازالوا مابين سوق الربوع وسوق صرواح ضلوا طريقهم لإسقاط أمريكا .
يقف البخيتي تارةً يدعو الذماريين للتنازل عن بيوتهم وتجارتهم وأموالهم وتضمينها في حساب سيده وايداعها في [ بنك الكهف المركزي] وتارة يدعوهم لتسليم أرواحهم لعزرائيل المنتظر لهم في صرواح والكسارة وغيرهما متعهدا لمن هلك منهم بقليلٍ من الحشائش و(الشذاب) على قبره والحاق بقية أسرهم بهم ليذهب عن الجميع ألم الفراق.
. بابتذال يصل حد القرف ينبطح البخيتي مشكلا بساطا يمسحُ المشرفُ السلالي نعليه به و درجةً يرتقي عليه ليقيم أساطين الإمامة السلالية العنصرية بهذا الابتذال وبأضعاف اضعاف الرقم 5400 ذماري هلكوا في سبيل عودة ظلام الإمامة وضلالها ..
لم يكن البخيتي إلا أنموذجا لابن القبيلة الذي قضت السلالية في رأسه حاجتها واستفرغت في جوفه قبح مافي جوفها من نتن عنصري ونجس طائفي وخبث مناطقي وكمٍ هائلٍ من قاذورات السلالية فصار يسترجعه في كل محفلٍ كـكاهن يكذبُ بما تُلقي عليه الشياطين . ....