الكويت تمنح اليمن 2.1 مليون دولار لدعم النازحين
تحذير أممي بشأن مخاطر تواجه 6 ملايين امرأة في اليمن واستجابة الحكومة لإطلاق سراح السجينات
استحواذ الحوثيين على المساجد خلال شهر رمضان ومنع صلاة التراويح
كندا ترد على أميركا برسوم جمركية جديدة
تحذير من خطأ نرتكبه جميعاً بمطابخنا.. قد يصيبنا بأمراض خطيرة
لأول مرة… لبنان جاهز لتوقيع أكثر من 20 اتفاقية مع السعودية
أول دولة عربية تعلن تزويد سوريا بالغاز عبر الأردن لزيادة إنتاج الكهرباء
الكشف عن تفاصيل صادمة… من أين يحصل فلول النظام على السلاح في الساحل السوري
بعد إنقاذ 20 معتمرا توقف قلبهم.. 10 أسباب تهدد القلب بهذه الحالة توقف
الحوثيون يبدأون عمليات الإتلاف ل13مليار من العملة المحلية ويفرضون تداول قرابة 30 مليار من العملة المنتهية وغير قابلة للتداول الإنساني
صحيفة الشرق الأوسط بنشرها مواد صحفية مغرضة ضد حزب الإصلاح فتحت الباب أمام كتاب وناشطين ومثقفين وسياسيين من خارج الإصلاح من مختلف الانتماءات والمستقلين للرد على تلك الترهات التي بات الجميع يدرك زيفها، وهي اسطوانة مشروخة ومكرورة تم تجريبها مرارا على لسان أعداء الشرعية المحليين والاقليميين ولم تجن الا مزيدا من الخسران المبين للوطن ومحيطه القومي.
ردة الفعل الواسعة ممن يعرفون الإصلاح جيدا بمواقفه السياسية الثابتة، وبخطه الوطني الذي لا يقبل الميل أو الانحراف، وبدعمه المطلق للشرعية وحلفائها وتسخير كافة مقدراته لإسناد المعركة الوطنية والقومية هي دليل وعي شعبي وسياسي شب عن طوق الاستغفال الرخيص، وهي الرصيد المشرف الذي ما زال الإصلاح يكسبه كلما حسب خصومه المشبوهين أن بإمكانهم تجاوز الحقائق بتغريدات وتناولات غير محسوبة العواقب.
وإذا أرادَ اللهُ نشرَ فضيلةٍ
طويتْ أتاحَ لها لسانَ حسودِ
إصلاح (الشرق الأوسط) وأخواتها من الصحف التي تسير في نفس المسار المنحرف والتي أصبحت بوقا يردد صدى مزعجا لأتفه المغردين أصبح ضرورة ملحة في طريق إصلاح منظومة العلاقة التكاملية مع المعركة المصيرية التي تخوضها الشرعية ضد مشاريع التهام المنطقة بالتجزئة، ويجب أن تكون العلاقة ب (الإصلاح) والحديث عنه، هو مدخل هذا الإصلاح.