الحوثيون يتوسلون برنامج الغذاء العالمي لاستئناف عمله في صعدة
مهندس صناعي يحقق حلمه بعد 40 عاما من الانتظار.. مؤسسه توكل كرمان تحول حطاب الخشب الى مهندس يصدر الأدوات المعدنية من قرية الأكمة الى الأسواق المحلية
حماس تتوعد تل أبيب وتكشف عن ردة فعلها جراء أي تصعيد عسكري إسرائيلي
وزارة الأوقاف والإرشاد تتوعد بعقوبات صارمة ضد أي منشأة تقصر في خدمة المعتمرين
الرئيس الأمريكي دونالد ترمب: سأزور السعودية قريباً
الإدارة الأمريكية تتوعد الحوثيين ولندن تكشف عن خطة لمنع تهريب الأسلحة وحماية السواحل اليمنية ضمن شراكة دولية..
أبرز ما جاء في بيان الجمهورية اليمنية أمام جلسة مجلس الأمن الدولي
أول تحرك اوربي جاد .. بريطانيا تدعو عبر مجلس الأمن يدعو لضمان حظر توريد الأسلحة إلى اليمن وتحديدا الأسلحة الإيرانية
التنقل دون قيود زمنية.. الإعلان رسميًا عن فتح طريق الحوبان- تعز على مدار 24 ساعة خلال شهر رمضان
140 مقطورة غاز وصلت عدن وتعز قادمة من مأرب مع زيادة في حصة المحافظتين
تقولين – كذباً – بأنك في حالة طقس ٍ روحية . .
وأنت في حالة طقس من عذاب النفس وغربةٍ نفسية . .
مشكلتكِ – سيّدتي - أنكِ تنسَينَ أنك تنشرين طقسك القارّ والحارّ من حولي . .
في جوّ ٍ من الشِّعر والشعورية . .
فهأنذا أشعر بطقسك البارد في كل الزوايا . .
يكاد يجعل مني قطعاً ثلجيّة . . .
فكيف بكِ أنت . .
وأنت تسكنين ذرى المناطق القطبية؟!
كيف بك أنت . . .
وأنت لستِ كالدّببة القطبية . . .؟!
لا فروَ يردّ عنكِ شدة البرد أو بردَ الشتاء . .
ولا حتى تصطحبين معك معطفاً أو طاقية ؟!
وهأنذا أشعر بطقسك الحارّ . . .
إنني أكاد أحترق من شدّته . .
كزهرةٍ نابتةٍ في تربةٍ صحراوية !!
فكيف بكِ أنتِ . . .
وأنت تقبعين تحت قرص الشمس . . .
في أيام القيظ الحارّة . . .
وفي غربة النفس الاستوائية ؟!
لأكن أحمق – في نظرك – لبعض الوقت . .
لا أعي شيئاً . .
ولتكوني أنت في غاية الذكاء والعبقرية . . .
فلماذا – إذن – حين أسألك عنكِ . . .
تفرّين منكِ إليكِ . .
كقطةٍ أليفةٍ ضيّعت كلّ الاتجاهات . . . ؟!
لماذا . . .؟!
ثمّ تعودين – يا سيدتي – من جديدٍ لتنشري طقسكِ من حولي . . .
وتنسَـين كعادتك . . .؟!
تنسَـين أنكِ امرأة مزاجيّة !!
لماذا تنسَين أنكِ تحشرينني معك برداً وحراً . .
في كل زاويةٍ من زواياكِ . . .
وفي كل تفاصيل حياتك اليومية . . .
ثم تُـلقـِينني في العراءِ أمضغ وجعَكْ . . أمضغ ألمَكْ . . .
وأبكي من شدة القهر . .
أبكي ألماً . .
على الإنسانة الجميلة والإنسانية ؟!