السيفيرة البريطانية تكشف عن مؤتمر دولي لحشد الدعم السياسي والاقتصادي للحكومة اليمنية وتنفي روايات الحوثيين الإماراتية تضخ 20 مليار دولار في قطاع التكنولوجيا الأمريكية قبيل ايام من تسلم ترامب الرئاسة هاكان فيدان يكشف عن مباحثات مطولة مع أحمد الشرع بخصوص مستقبل سوريا خلافات عاصفة بين وزير الدفاع الإسرائيلي ورئيس الأركان حول أحداث 7 أكتوبر الحوثيون يمنعون استيراد الدقيق عبر ميناء الحديدة .. لهذه الأسباب طائرة مسيرة حوثية تفشل في مهمتها بمأرب والجيش الوطني يسيطر عليها تعز.. وقفة احتجاجية للمطالبة في ضبط المتهم بقضية الشرعبي اليمن تشارك في أعمال مؤتمر الألكسو الـ١٤ لوزراء التربية والتعليم العرب ووزيرة التعليم القطرية تستشهد بأبيات الشاعر عبدالله البردوني تفاصيل توجيه حكومي بإيقاف التعاقد مع الأطباء الأجانب في اليمن الإعلان رسميًا عن تشغيل مطار دولي في اليمن
رسائل ساخنة لخارطة طريق فاعلة
الرسالة الأولى:
للرئيس أردوغان ليس مطلوبًا منك خطابات وأقوال نارية انت رئيس دولة قوية وحفيد السلطان محمد الفاتح مطلوب منك ان تحرك جيشك وقواتك البحرية والجوية الى شواطئ غزة وتنشر ها على حدود غزة وعلى طول السياج العازل بين غزة وغلافها المحتل ليس مطلوبًا منك مهاجمة قوات الاحتلال وتطهير الأقصى المطلوب في هذه المرحلة حماية غزة وانقاذها من الإبادة الجماعية واقول ليس مطلوبا هذا منك لوحدك لإنك لو قمت به منفردًا فأنت تنتحر وتكتب نهايتك ونهاية دولتك ؟
لأن امريكا وإسرائيل والدول العربية الوظيفية أقل شيءٍ سيحاربونك به إنهيار العملة الوطنية .
لكن أدع الى قمة ثلاثية عاجلة في الرياض ( لتركيا والسعودية وباكستان) ووقعوا على معاهدة إتفاقية دفاع مشترك بموجبه تتعهد تركيا بحماية الفلسطينيين على أراضي عام 1967 كمرحلة اولى وتتعهد السعودية اقتصاديًا وسياسيًا وتتعهد باكستان تسليحًا ولوجستيًا وتهدد نوويا إن تطلب الأمر ذلك.
الرسالة الثانية:
لقادة الحركة الاسلامية .
ادعوا الى ميثاق شرف بينكم وبين ملوك ورؤساء وأمراء الدول العربية بموجبه تتعهدون لهم بالسمع والطاعة ومنحهم فرصة الحكم مدى الحياة وأن لاتنازعونهم الولاية مادام كل واحدٍ منهم على قيد الحياة فإذا مات فالشعب يختار من يريد.
وعلى الحكام التعهد بأن يحكموا شعوبهم بالشريعة الاسلامية الغرا ويتعهدون بحماية شعوبهم وأراضيهم من اي اعتداء خارجي وأن يوقعوا جميعًا على إتفاقية دفاع مشترك لحماية السيادة واستقلال القرار.
ثانيا: الدولة التي ترفض هذه الخارطة تصبح عدوة الجميع ويجب إرغامها على هذه الخارطة سلمًا أو حربا
. ثالثًا: كمقترح بما ان مصر هي قاطرة العالم العربي والحركة الاسلامية تأسست وانطلقت منها ارى ان تتم بينها وبين الرئيس السيسي هذه الخارطة ويكونوا جميعًا قدوة للآخرين .
والرئيس السيسي حريص على مصر وامنها القومي ولديه من المشتركات الدينية والوطنية الكثير .
أخيرًا (أمتي هلك بين الأمم منبر للسيف او للقلم اتلقاك وطرف مطرق خجلًا من أمسك المنصرم )يا أحفاد الفاروق والصديق وذو الفقاروخالد وصلاح الدين ومحمد الفاتح اما تستحون ان يتحكم في مصيركم بايدن الخرف ونتنياهو وماكرون وبريطانيا العجوز هؤلاء جميعًا تحكمهم الماسونية العالمية ويؤمنون بالمثلية وزواج الرجل بالرجل هل أنتم اتباع محمد صلى الله عليه وسلم ام اتباع هولاء الزناوة ؟!
(( ياايها الذين آمنوا لاتتخذوا اليهود والنصارى أولياء )).
اللهم أبرم لأمة محمد امر رشد يعزوا فيه أهل طاعتك ويذلوا فيه اهل معصيتك اللهم أصلح من في صلاحه صلاحًا للإسلام والمسلمين وأهلك من في هلاكه صلاحًا للإسلام والمسلمين اللهم رد المسلمين الى دينهم ردًا جميلًا .