كتائب القسام تنعى كبار قادتها العسكريين في معركة طوفان الأقصى في موقف غريب: المجلس الانتقالي الجنوبي يطالب بعودة الحكومة اليمنية والمجلس الرئاسي إلى ممارسة مهامهما من العاصمة المؤقتة عدن قبائل خولان الطيال تدعو كافة القبائل اليمنية لتوحيد الصفوف من أجل الخلاص من هيمنة الحوثيين. توجيهات بتسفير الحالات الحرجة من جرحى وزارة الدفاع وبصورة عاجلة للعلاج في جمهورية مصر معهد الجزيرة للإعلام يطلق برنامج ماجستير مع واحدة من أعرق الجامعات البريطانية اختتام برنامجي المسابقات العلمية المنهجية والملتقى العلمي للمرحلة الثانوية بمأرب. العليمي يهنئ الشرع ويتطلع إلى علاقات ثنائية متميزة مع سوريا قائمة الأندية المتأهلة إلى دور الـ16 لدوري أبطال أوروبا.. والمؤهلة للملحق والمودعة للبطولة 5 أولويات للمرحلة المقبلة حددها الرئيس السوري الجديد حملة ترامب تهدد بترحيل المئات من المهاجرين اليمنيين في أميركا
يعجز القلب أحيانًا عن قراءة الواقع ... أو هكذا ... يجد صعوبة في قراءة السطر ..
تدري الأمر أو ربما لا تعرف عنه شيء , تكون موقنًا بشيء ثم تكتشف أنك لا تعرفه ...!
فتكون في منطقة مخملية بين المعرفة واللامعرفة ! تعيش فلسفة اليقين واللايقين .. ومن هذه الأمور :-
الثورة ... من أشعلها !
الأحزاب وقد لبسوا عباءة الشباب , أم الشباب خلع جبة الأحزاب ! فانضمت الأحزاب أم ضُم الشباب ! وهل الشباب لا يزال يتصدر قاموس الساحات , أم فقد الشاب موقعه من الإعراب !
لست أدري إن البقر تشابه !
الرئيس ..!
لا أريد السلطة .. ويرفض التنحي ! سئمت السلطة ... ويتشبث بها وقد كان في فراش الموت !
المبادرة والمبادر !
جاءت لتوقف الربيع العربي بإيعاز من الغرب وأمريكا , أم بإيعاز من الخليج لكي لا ينتقل العربي إلي دولهم , أم بإيعاز من الضمير العربي الذي لم يستيقظ لفك حصار غزة ... فلا مبادرة ولا مبارد ولا هم يحزنون , أم جميع ما سبق لست أدري إن البقر تشابه علينا !
صالح والمرض !
أسعفت المملكة العربية السعودية صالح وأنقذته من الموت , رأفة بصالح , أم رحمة بالشعب اليمني , أم خوفًا أن يموت ولم يثبت لها قدمًا في القصر الرئاسي الذي سيبنى بعده , أم من الخوف أن ينزلق اليمن في حرب طائفية وأن يقع في الفتنة , إذا لماذا سمحت له بالعودة مرتين ! أم أن صالح ماكر وقد مكر بهم ..
لست أدري إن البقر تشابه علينا !
اللقاء المشترك !
قبل بالمبادرة بعد أن عجزت الثورة على إكمال مسيرتها , أم عطل اللقاء مسيرتها ليقبل بالمبادرة الذي تعطيه نصف الكعكة ... فعصفور في اليد خير من ثورة في يد الشباب الحر !