الجيش السوداني يحقق انتصارا كبيرا على قوات الدعم السريع وينتزع أحد اكبر المدن السودانية والاحتفالات الشعبية تعم المدن انفجار مهول في أحد محطات الغاز بمحافظة البيضاء يتسبب في مقتل وجرح العشرات من المواطنين. لماذا ساعدت الصين الحوثيين سراً في الهجمات على سفن الغرب بالبحر الأحمر وماهي الصفقة بينهما .. تقرير أمريكي يكشف التفاصيل تقرير أمريكي يتحدث عن دعم الصين للحوثيين ظمن خيارات الشراكة الناشئة بين بكين وطهران ... ومستقبل علاقة الحزب الشيوعي بعمائم الشيعة الاحزاب السياسية بالبيضاء تطالب المجتمع الدولي ومجلس الأمن بضرورة التدخل العاجل نجاة شيخ قبلي كبير من عملية إغتيال بمحافظة إب ... وانفلات أمني واسع يعم المحافظة في ظل مباركة مليشيا الحوثي حرب ابادة في الحنكة بالبيضاء.. مليشيا الحوثي تقتحم المنطقة والأهالي يناشدون الرئاسي والمقاومة وقوات الشرعية برشلونة وريال مدريد وجهًا لوجه في الجوهرة المشعة (توقيت الكلاسيكو) موقف أمريكي من هجوم الحوثيين وقصفهم منازل المواطنين بمحافظة البيضاء أول زيارة لرئيس حكومة لبنانية إلى سوريا منذ الحريري 2010
- فيصل عثمان بن شملان.
- مواليد 1934م حضرموت السويري.
- درس في غيل باوزير والثانوية في جمهورية السودان.
- تخرج من جامعة كينجستون في بريطانيا تخصص هندسة مدنية.
- متزوج ولديه ولد وأربع بنات.
- وزيراً للأشغال العامة والمواصلات عام 67م في حكومة قحطان الشعبي.
- رئيس تنفيذي للهيئة العامة للقوى الكهربائية عام 69م.
- مدير تنفيذي لمصفاة عدن عام 77م.
- عضو مجلس الشعب الأعلى حتى قيام الوحدة 71-90م.
- أسس حزب المنبر وأصدر جريدة المنبر عام 1990م مع الأستاذ عمر طرموم ود/ بافقيه، ود/ كرامة سليان وآخرين.
- مدير إدارة التسويق النفطي في وزارة النفط 91-92م.
- عين وزيراً للنفط عام94م واستقال في مارس 95م.
- عضو مجلس النواب بعد الوحدة من 90-2003م.
- استقال من مجلس النواب احتجاجاً على تمديد المجلس لنفسه سنتين إضافيتين ورفض بعدها الترشح عام 2003م.
- أدار مصفاة عدن بعد انسحاب بريطانيا بكفاءة ونزاهة مشهودة.
- عند تشكيل وزارة أكتوبر 94م تم استدعاء بن شملان بإلحاح من الجهات المعنية لقيادة الوزارة التي قالت له ضع شروطك للدخول وهي مجابة، ليرفض وضع شروطه طالما والعمليات العسكرية قائمة في حرب تثبيت الوحدة بنفس العام.
- أبلغ الجهات بشروطه بعد انتهاء تلك العمليات للاستمرار في الوزارة ووضع شرطه في تصور لما ينبغي أن تكون عليه وزارة النفط والمؤسسات والشركات التابعة لها مقترحاً ثلاثة أشهر إلى نهاية 94م لمناقشتها.
- طلب منه الرئيس الاستمرار على أن تتم مناقشة موضوعه مع رئيس الوزراء، ومرت الثلاثة الأشهر وكرر الرئيس طلبه لابن شملان بالاستمرار، إلا أنه أبلغ الجهات المعنية أنه سيستمر فقط إلى 1 -3- 95م.
- توقف عن العمل في 1 -3- 95م وفي تلك الأثناء طلب منه الرئيس الحضور إلى الوزارة للتوقيع مع شركة توتال يوم 14 -3- 95م فاستجاب له على أن يوقع عنها غيره، وكان ذلك آخر عهده بمبنى الوزارة كوزير ليترك الوزارة وكل ما كان عنده لها في آخر يوم من فبراير 95م.
- قدم تصوراً لتنظيم العمل في وزارة النفط تم رفض مناقشته فيما يتعلق بالهيكل التنظيمي "إنشاء مكتب صغير للوزير يتبعه مكتب فني ومكتب قانوني، وإنشاء مؤسسة أو وكيل آخر يشرف على الشركات وينسق أعمالها إلى جانب إنشاء شركات ذات استقلال مالي وإداري للإنتاج والتوزيع ليس للوزير ولا لغيره سلطة مالية عليها خارج الموازنات، ولها مجالس إدارة إضافة إلى متبوعية هيئات التنقيب للمكتب الفني بمجلس إدارة يشكل لها وإيجاد مركز معلومات لكل قطاع".
ضبط وتفعيل مبدأ الثواب والعقاب وفقاً للوائح وأنظمة معلومة وواضحة لكل الكوادر والعاملين، تنمية الشعور بالانتماء والأهمية بين العاملين وإشراكهم في مناقشات عامة مفتوحة حول مهام الوحدة وأدائها وقضاياها، هيكل أجور خاص بالقطاع يتفاوت بين وحدة وأخرى حسب نشاطها مع مراعاة الوضع العام في البلد" إلا أن شيئاً من ذلك لم يتم.
* سلوك العظماء!!
- يمتاز بسجل مهني ونظيف طوال حياته العملية وأدائه الوظيفي واهتمامه بالمشاريع الخيرية.
- أعاد سيارة إدارة تسويق النفط التي كانت بعهدته أثناء عمله وكذلك الحال مع إدارة مصفاة عدن.
- عام 94 عين وزيراً للنفط ولم تصرف له سيارتان كباقي الوزراء وكان بعهدته سيارة من وزارة النفط تركها في حوش الوزارة ومضى..
- صرف له الرئيس سيارة عام 97م اضطر لبيعها لمواجهة تكاليف المعيشة.
- أثناء عمله كوزير يقول عنه مقربون "أنه صرف ما حوشه من عمله الخاص لسداد مصاريفه أثناء عمله في الوزارة".
- يتقاضى 38 ألفاً من مجلس الوزراء و20 ألف من رئاسة الجمهورية بخلاف باقي الوزراء الذين يحظون بامتيازات وسيارة كل سبع سنوات.