خبير عسكري يأتي برواية مختلفة تماما ويكشف عن طرف ورط الحوثي لتبني الهجوم على تل أبيب!
ماذا قالت المرشحة المحتملة لرئاسة أميركا وبماذا توعدت ترامب؟
شركة هواوي تزف خبر سار وتكشف عن أبرز مواصفات حاسب المحمول الجديد
إسرائيل تستنفر استعدادا لكل السيناريوهات.. ومسؤول يتحدث عن صراع طويل الأمد مع الحوثيين
بنك الأهداف التي توقع الإعلام العبري أن يستهدفها الحوثيون ردا على هجوم الحديدة.. ما هي وهل تكفي ترسانتهم؟ ومن الطرف الثالث المحتمل في هذه المواجهة؟
الريال اليمني يواصل الإنهيار بشكل مُخيف أمام العملات الأجنبية
وزير الدفاع الإسرائيلي يصدر قرارات خطيرة تنذر بحرب قادمة
السعودية تعلن تنفيذ حكم الإعدام بحق وافد سوري.. تفاصيل
الضالع.. اللواء الرابع - احتياط يدشن المرحلة الثانية من العام التدريبي والقتالي والاعداد المعنوي 2024م
الصومال توافق على اتفاقية دفاع مع مصر
طالبت وزارة الاتصالات اللبنانية مساء الخميس، محطة "ال بي سي" الفضائية، باتخاذ كافة التدابير التقنية لوقف استخدام مجموعة "روتانا" للمحطات الأرضية التابعة للوزارة، والسماح لقناة "ال بي سي" باستخدامها ووصل محطتها في أدما بمحطة جورة البلوط، مؤكدة أن "روتانا" لم تحصل على ترخيص البث الفضائي. وجاء قرار الوزارة عقب مراجعتها ملفات تراخيص البث الفضائي، حيث تبين عدم وجود ترخيص يمنح "روتانا"، تأجير قنــوات البث واستقبال الصورة والصوت عبر الأقمار الصناعية بواســطة المحـطات الأرضــية الــعائدة للوزارة، وأن الترخـيص ممنـوح إلى "ال بي سي أي".
ويُعد قرار وزارة الاتصالات بمثابة خطوة جديدة قد تغير معادلة الأزمة بين "روتانا" و" ال بي سي"، لاسيما أن تصعيدا جديدا مارسته "روتانا"، من خلال إطلاق قناة "روتانا أفلام" على التردد الخاص بباقة "ال بي سي"، ما حجب جميع قنواتها عن البث، الأربعاء.
وفي إطار أزمة " LBCI " مع موظفيها، كشفت صحيفة "النهار" اللبنانية عن اجتماع عُقد الأربعاء في وزارة العمل بين محاميي شركة " PAC " المملوكة للأمير ووليد بن طلال، جوزف زغيب، وألين شقير، ومحامي موظفي " LBCI " جورج خديج برفقة وفد مصغّر من الموظفين ممثلاً في المراسلة غيتا قيامة، وموظف في قسم الإنتاج وآخر في المحاسبة.
ووصف موظفون في " LBCI " هذا الاجتماع بـ"لقاء التعارف"، وأنه لم يقدم جديداً على الصعيد العملي، بل اقتصر على تكرار مطالبة الموظفين بحقوقهم.
وفي السياق ذاته، عُلم أن " PAC " اقترحت تعويضات على الموظفين بقيمة شهرين "بقرار من الأمير وإكرامية منه"، علماً أن الأخير، بحسب مصادر LBCI ، "لا يعترف بقيامه بالصرف التعسفي لموظفيه، وإلا كان التعويض وصل إلى 12 شهراً".
ووفق محاميي، الأمير فإن "الموظفين لن يحصلوا على رواتبهم في الوقت الحالي"، ولما تساءل الوفد عن الأسباب، عزاها طرفا " PAC " إلى نقص في السيولة، من دون الدخول في التفاصيل. وقد انتهى الاجتماع بالاتفاق على عقد لقاء ثان عند الأولى بعد ظهر الاثنين المقبل.
وبحسب الموظفين فإن " PAC " أصدرت قرارًا بصرف 397 موظفاً، إلا أن أيًا منهم لم يُبلّغ بذلك كتابة، كما ينص القانون.
وبين الحلول "الحُبيّة" التي يجري العمل عليها طوال فترة التشاور المحددة من الوزارة، والتي تنتهي الأسبوع المقبل، وبين اللجوء إلى المحاكم كأمل أخير لتحصيل الحقوق، يقف الموظفون حائرون، مؤكدين أن "قوة LBCI ليس في ما تكشفه، بل في ما لم يُكشف بعد، وهو كثير".