عبد الملك الحوثي يتغزل بالكيان الصهيوني بتصريحات مشبوهة تكشف التناغم بين المشروعين
ترامب : آمل أن تمحو أميركا إيران عن وجه الأرض
الصين تطالب مليشيا الحوثي إلى نسيان الخيار العسكري والعودة إلى طاولة المفاوضات
«ترمب» يهدد بمنع «هاريس» من الترشح.. ويصفها بالليبرالية المتطرفة
وزير الأوقاف يترأس اللقاء التشاوري لقطاع تحفيظ القرآن الكريم ويناقش مستوى تنفيذ الخطط العامة
موظفو البنك المركزي والأهلي يلوحون بالإضراب تنديدا بالتراجع عن الإجراءات الاقتصادية
توكل كرمان تنسف حديث نتنياهو أمام الكونجرس وتخاطبه أنت إرهابي كبير ومرتكب حرب إبادة مكانك الطبيعي في السجن وأروقة المحاكم
أقوى 10 جوازات سفر في العالم لعام 2024.. ماذا عن جواز اليمن؟ وأين حلت السعودية؟
4 ناجين فقط.. حادثة غرق جديدة ضحيتها عشرات المهاجرين الأفارقة قبالة سواحل اليمن
بيان للإمارات حول موقفها من اتفاق الحكومة اليمنية مع الحوثيين
إِنَّهُمْ يَكِيدُونَ كَيْدًا ﴿١٥﴾ وَأَكِيدُ كَيْدًا ﴿١٦﴾ ﴿الطارق﴾
يوجد خطر كبير على اخواننا الليبيين ليس فقط من بطش وحقد القذافي، ولكن ايضا من اطماع الغرب.
المجتمع الدولي الان يعمل نفسة مهتم بسلامة الشعب الليبي والاعلام الغربي يحث على ضرورة مساعدة ليبيا، وظهرت مجموعات عدة تطالب حكوماتهم الغربية "بالتدخل الانساني" بفرض مناطق يمنع فيها الطيران وانشاء مناطق امنة في ليبيا والان يتم جرجرة العرب ودول افريقية في هذا الاتجاه.
والمقصد في ذلك لا علاقة له بالانسانية ولكن تنفيذ نفس الخطة الذي تمت في العراق قبل الاحتلال وفي البوسنة والنتائج لذلك "التدخل الانساني" واضحة فما زالوا محتلين ومازالوا قواعد حربية لانتهاك الكرامة ولشن العدوان، ولم تنقذ قرية واحدة من البطش برغم هذه المزاعم "الانسانية"
مازال هذا المشروع في مرحلة التكوين والقذافي يلعب دوره في ولادته بدمويته وبتخريب البنية الاساسية للنفط لتبرير تدخل غربي وتواجد عسكري لحماية "المناطق الامنة"
احتمالية تنفيذ هذا المخطط ضئيلة فاحفاد عمر المختار اذكى من ذلك والنهاية لحكم القذافي قريبة فلن يبصر النور ولكن علينا جميعا الحرص ضد هذه الاحتمالية وعدم الانخراط في ما سيسوق لنا كمشروع انساني.