آخر الاخبار

ضربة مفاجئة وغير محسوبة… الصين تزيل القيود المفروضة على الاستثمارات الأجنبية في مجال التصنيع أكبر هجوم بالمسيرات شنته الدعم السريع على مدينة استراتيجية في السودان ومصادر تكشف التفاصيل أرقام مخيفة وغير متوقعة .. الصحة العالمية تكشف عن حصيلة قتلى الصراع في السودان تصريحات لقائد الحرس الثوري تكشف الدوافع الحقيقية للهجمات الحوثية على السفن التجارية - مسؤول حكومي يوجه تحذيراً للمجتمع الدولي أبو عبيدة يعلق على العملية البطولية التي نفذها المواطن الأردني وأسفرت عن مقتل ثلاثة صهاينة الرئيس الإيراني بأول زيارة خارجية له بعد انتخابه يختار دولة عربية الجيش الأمريكي يتحدث عن تدميره لـ 5 أهدف حوثية الفريق بن عزيز : القوات المسلحة باتت اليوم أكثر قوة وصلابة في مواجهة تنظيم مليشيات الحوثي ومشروعها التدميري الكشف عن كارثة غير مسبوقة تتكتم عليها المليشيات في مناطق سيطرتها الشيخ محمد الخراز يتبرع بقطعة أرض لبناءً مركز لعلاج الأورام السرطانيه بمحافظة مأرب

ساركوزي لن يستقبل أي زعيم لا يعترف بـ"إسرائيل"
بقلم/ متابعات
نشر منذ: 16 سنة و 6 أشهر و 21 يوماً
السبت 16 فبراير-شباط 2008 07:06 م

قال الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي، انه سيرفض استقبال أي زعيم عالمي يرفض الاعتراف بـ"إسرائيل" في تصريح بدا مستبعدا الاجتماع بصورة مباشرة مع الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد.

وأضاف ساركوزي «لن أصافح من يرفضون الاعتراف بإسرائيل»، فيما أعلن انه سيزور "إسرائيل" في مايو المقبل.

 وقال ساركوزي إن «العام 2008 يشهد الذكرى الستين لقيام دولة إسرائيل. انه حدث يجب أن نشدد على أهميته" بحسب تعبيره.

وأضاف :"ويسرني ويشرفني أن استقبل رئيس دولة إسرائيل شيمون بيريز في زيارة دولة من العاشر من مارس ». فيما يزور الرئيس الإسرائيلي شمعون بيريز باريس في بداية الشهر المقبل.

وحض الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية محمد البرادعي الذي استقبله أمس في باريس، على «مواصلة أعمال التحقيق في إيران بتصميم».

وذكّر ساركوزي البرادعي «بقلق وبمطالب المجتمع الدولي تجاه الأنشطة النووية والصاروخية في إيران التي عبرت عنها قرارات الوكالة الدولية للطاقة الذرية ومجلس الأمن الدولي».

وقال بيان الرئاسة الفرنسية إن ساركوزي ذكّر باقتراح التفاوض من الدول الست (الولايات المتحدة وروسيا والصين وبريطانيا وفرنسا وألمانيا) من اجل تسوية هذه الأزمة بما فيها تلك الخاصة بالتعاون في المجال النووي المدني.

كما أكد «الأهمية الكبرى للوكالة في تنمية الطاقة النووية لأهداف سلمية والنهوض بالسلامة النووية إضافة إلى حظر الانتشار النووي».