من هو إسماعيل هنية وكيف تدرج في المناصب مع حركة حماس ؟ كشف تفاصيل جديدة حول استهدف إسماعيل هنية … قذيفة جوية بمقر الإقامة في الثانية صباحاً اغتيال إسماعيل هنية بغارة جوية في طهران أول رد إيراني بعد اغتيال اسماعيل هنية وسط طهران الرجل الثاني في حزب الله ومطلوب لأمريكا.. من هو القيادي المستهدف في هجوم الضاحية الجنوبية لبيروت؟ مسؤول حكومي :إجراءات البنك المركزي حققت أهدافها والمليشيات تحاول اصطناع بطولات وهمية بن مبارك : 50 في المائة من الأطفال في اليمن يعانون من سوء التغذية المزمن و21 في المائة منهم يعانون من التقزم توجيهات هامة لمجلس الوزراء .. بماذا وجه وزراء النفط والمالية ومحافظ عدن؟ مأرب: تسليم وحدات سكنية للجرحى المشلولين من أبطال الجيش الوطني عبد الملك الحوثي يرسل وفداً رفيعاً من جماعته الى طهران لتجديد عقد الولاء مع الرئيس الإيراني الجديد والأخير يستقبله بطريقة مهينة
افتتح في العاصمة الشيشانية غروزني امس، مسجد جديد أطلق عليه اسم «قلب الشيشان» وهو أكبر مسجد في أوروبا.
ونقلت وكالة أنباء «نوفوستي» ع ن مفتي جمهورية الشيشان سلطان ميرزايف أن مسجد «قلب الشيشان» الذي يحمل أيضاً اسم الرئيس الشيشاني الراحل أحمد قادروف، هو أكبر مسجد في أوروبا، إذ يتسع لعشرة آلاف شخص.
وبُدء ببناء المسجد في العام 2006 على مساحة 14 هكتاراً، ويضم إلى جانب المسجد، مبنى لإدارة المؤسسة الإسلامية في الشيشان ومؤسستين للت``عليم الإسلامي وبيتاً للطلاب ومكتبة وفــندقاً. ويبلغ ارتفاع كل من منارات المسجد الأربع، أكثر من 60 متراً.
وكان أحمد قادروف، مفتي جمهورية الشيشان سابقاً، دعا إلى تشييد هذا المسجد عام 1997. إلا أن الحرب التي اندلعت في القوقاز حينذاك حالت دون ذلك.
وشيّد المسجد قبالة حديقة في وسط غروزني. ويتوسط الحديقة تمثال لقادروف الذي يتولى ابنه رمضان الموالي للكرملين منصب رئيس جمهورية الشيشان التي تتمتع بحكم ذاتي واسع داخل الاتحاد الروسي.
وحضر أكثر من 2000 ضيف أجنبي من 25 بلداً افتتاح مسجد «قلب الشيشان».
وقال الرئيس الشيشاني خلال مراسم افتتاح المسجد بحضور رئيس الوزراء الروسي فلاديمير بوتين، ان الغرض منه إرساء السلم في الجمهورية القوقازية. وأضاف ان «حرب الشيشان (1999)، فجرت لتدمير روسيا لكن الشعب الشيشاني المدعوم من المركز الفيديرالي (موسكو) احبط تلك المخططات».
ونقلت وكالات الأنباء الروسية عن قادروف (33 سنة) قوله ان بوتين (الرئيس الروسي السابق) «هو أمل وسند للعالم الإسلامي برمته».
وحضر المدعوون افتتاح الجامع تحت امطار غزيرة وعلى انغام الطبول. وللمناسبة، اغلق وسط غروزني بشاحنات ونشرت اعداد كبيرة من الجنود والشرطة، بمعدل شرطي لكل مئة متر، في مؤشر الى مخاوف جدية من هجمات يشنها المسلحون المتشددون المناهضون لموسكو.