ما لا يعرفه العرب عن فوائد زيت الزيتون وعجائبه في جسم الإنسان الضالع: وفاة شابة ووالدتها غرقاً في حاجز مائي غلاء عالمي لأسعار الغذاء إلى أعلى مستوى ست مواجهات شرسة ضمن بطولة الدوري الإنجليزي الممتاز إستعدادات كأس الخليج.. لجنة الحكام باتحاد كأس الخليج العربي تجتمع على هامش قرعة خليجي 26 أول رد من المجلس الرئاسي لوزارة الدفاع السعودية بخصوص مقتل وإصابة جنود سعوديين بحضرموت تقرير: مليون يمني ألحقت بهم أمطار هذا العام أضراراً متفاوتة وضاعفت مخاطر الإصابة بالكوليرا ضبط عشرات الجرائم في تعز والضالع خلال أكتوبر حزب الإصلاح يتحدث لمكتب المبعوث الأممي عن مرتكزات وخطوات السلام وأولوية قصوى أكد عليها المسلمون في أميركا صوتوا لمرشح ثالث عقاباً لهاريس وترامب
قال الدكتور سلمان العودة إن موضوع الدعاء على الكفار الذي تحدث عنه في وقت سابق من هذا الشهر المبارك وأحدث ضجة كبيرة وسوء فهم حتى تناقلته وسائل إعلامية بشكل محرف ومغلوط.. حيث قيل إن الداعية العودة ينهى عن الدعاء على إسرائيل وحلفائها..
فقد قال العودة إن ما أثير حول عدم الدعاء على عموم الكفار، لا يشمل الظالمين، المحتلِّين، المعتدين، وما من شك أن الصهاينة يقعون في دائرة الظالمين المعتدين.
ويرى العودة أنه لا يجوز الدعاء على عموم الكفار والمشركين بالهلاك، ولكن يدعى على الظالم المعتدي الغاصب المحتل في فلسطين أو أي مكان، مشيرا إلى أن ذلك يتناسب مع القدر المطلوب من الدعاء فالنبي -صلى الله عليه وسلم- دعا والأنبياء دعوا على المشركين، وكذلك الصحابة، فعمر -رضي الله عنه- دعا على المقاتلين المحاربين من أعداء الله تعالى وأعداء رسوله -صلى الله عليه وسلم-؛ ولهذا أن يدعو الداعي على الصهاينة وعلى المحتلين على من يؤذون الله ورسوله ويؤذون المؤمنين.