آخر الاخبار

الخارجية الإيرانية تكشف عن مفاوضات سرية مع أمريكا بوساطة عمانية .. تفاصيلها في الوقت المناسب اتساع ثورة المقاومة والموجهه.. مارب برس يرصد ابرز عمليات المواجهه ضد الحوثيين في مناطق سيطرتهم .. مقتل وأصابة 28 حوثياً بينهم قيادات توجيهات ملكية بمنح «الجنسية السعودية» لعدد من العلماء والباحثين والمبتكرين في عدة مجالات تركيا تغزو العالم بساراتها الفارهه وتتسجل صادرات بأكثر من 17 مليار دولار أربعة أسباب أفقدت العملات المشفرة لمعانها في صدارتها البيتكوين رئيس البرلمان التركي يلتقي ممثلي الجاليات الإسلامية بواشنطن دولة خليجية تعلن تمديد مدة سريان جواز سفرها من 5 إلى 10 سنوات بيان ناري من منظمة صحفيات بلا قيود موجه للنظام الإيراني و سبع مطالب عاجلة بين يدي الرئيس الإيراني الجديد وتحاصره ب100 يوم من العاصمة عدن.. رسائل عسكرية لوزير الدفاع محسن الداعري وتدشين المرحلة الثانية من العام التدريبي 2024 جمارك دولة أوروبية تضبط في أحد مطاراتها كميات كبيرة من القات كانت قادمة من إسرائيل وتعتقل المهربين

بنطلونها الجينز أثار ضجة الحكومة الفرنسية
بقلم/ متابعات
نشر منذ: 12 سنة و شهر و 18 يوماً
السبت 19 مايو 2012 04:35 م
 
 

حضرت وزيرة الإسكان الفرنسية الاجتماع الاول لمجلس الوزراء الفرنسي الجديد بقصر الاليزيه مرتدية "سروالا من الجينز" فى حين ارتدى باقى الوزراء البالغ عددهم 34 وزيرا ثيابا رسمية أنيقة وهو ما اثار ضجة داخل اوساط المجلس .

وذكرت "العربية نت" ان سيسيل ديفلو رئيسة حزب الخضر، هي الوحيدة التي ارتدت سروالاً من الجينز في أول اجتماع مع الرئيس فرانسوا هولاند وهي الوحيدة التي تصل لحضور الاجتماع وتغادره باستخدام المواصلات العامة. .

ومن جانبها قالت نادين مورانو التي كانت وزيرة حتى تولي اليسار السلطة هذا الأسبوع: "أنا أتحدث بصورة شخصية فعندما تكون ممثل للشعب الفرنسي يجب عليك أن تفرق بين ملابس اجتماع مجلس الوزراء وملابس عطلة نهاية الأسبوع".

وفي المقابل حصلت الوزيرة على دعم لائق من زميلتها، روزلين باشلو التي تتولى حقيبة الصحة، إذ كتبت تغريدة على موقع تويتر للتواصل الاجتماعي قائلة: "بصراحة إذا كان السروال الجينز الذي ارتدته ديفلو صُنع في فرنسا فقد أحسنت صنعاً بارتدائه في اجتماع مجلس الوزراء".

يذكر أن هولاند الذي فاز على المحافظ نيكولا ساركوزي في الانتخابات التي جرت في السادس من مايو/أيار، أشار أكثر من مرة إلى أنه يريد أن يكون زعيماً عادياً بعد سنوات من نمط البهرجة الذي طبع عهد ساركوزي.