بُشرى سارة و عالمية.. الكشف عن لقاح سرطانات القولون جاهز للاستخدام بعد تجربته على 50 امرأة.. نجاح عقار يطيل خصوبة المرأة أوكرانيا تقلب موازين المعارك الطاحنة في السيطرة والتقدم … و دبابات ألمانيا تقتحم روسيا لأول مرة منذ 80 عاماً القيادة المركزية الأمريكية تعلن عن عمليات جديدة و تدمير منصة صواريخ للحوثيين وزورقاً مسيراً في اليمن 4 دول عربية ترحب بالبيان الثلاثي المشترك بشأن وقف إطلاق النار في غزة قصف هستيري و أكثر من 100 شهيد بغارات إسرائيلية استهدفت مدرسة بحي الدرج وسط غزة تصعيد حوثي جديد ضد قوات الشرعية ينتهي بهزيمة ثقيلة للمليشيات أميركا تنفذ ضربات استباقية ضد الحوثيين أول تعليق من أبو عبيدة على اختيار السنوار قائداً للمكتب السياسي بحماس أحمد علي عبدالله صالح يكشف لأول مرة عن دورة المرتقب بشأن إنهاء الانقلاب تحت راية الجمهورية والوحدة ويؤكد :المرحلة تستدعي توحيد الصفوف
*الإهداء إلى البائع المتجول الذي جلس إلى جانبنا نتحدث فكان البوح الذي سافر إلى مدن التعب
ألا تشترون؟؟
فهذا الذي في
يدى رائع
وإني لأدرك
ما ترغبون
ألا تشترون؟؟
يردد ذاك
النشيد الحزين
ويخفى تفاصيل
أيامه المتعبات
ويخفى الأنين
نعم كان
شيخ كبير
وكان بزهو
يخاطبنا
واثقًا
كأنا نخاطب
ذاك الأمير
فنسأل يا عم
كم أرهقتك
السنون
فهل لست تهفو
لتلك الديار
وهمس الشجون؟؟
فاطرق يهمس
من أجل
تلك الديار
أنا ها هنا
أبدد عمرى
الذي لن يعود
لأجنى البكاء
وأجنى النقود
وإني لأدرك
ما تقصدون
فهل تعرفون
بأني سعيد بهذا
الشقاء!!
فلي زوجة
في بقايا الزمان
ولي صبية
في ثنايا البقاء
فمن أين
من أين
أطعمهم
في ليالي الشتاء؟؟
ومن ذا
سيهتم إن
ما أرادوا الدواء؟؟
وإني ليسعد
أهلي
سأعلن
جرحي انتماء
أنا ما سرقت
أنا ما نهبت
أنا ما كذبت
لأجنى الثراء
فرزقي حلال
وكم مفرح
ها هنا
أن أتوه
لألقى الحلال
وإنا
ليرضى الإلـه
نسافر
كل الدروب
ونبعث أعمارنا
عنوة
للغروب
جميل هو الآن
جميل هو الآن
جميل هو الآن
معنى
الهروب
*جدة, 7/5/2010م.