آخر الاخبار

بلا حياء.. الحرس الثوري الإيراني: أيدينا مكبلة ولسنا في وضع يسمح باتخاذ إجراء ضد إسرائيل تقرير أممي :8 % من الأسر بمناطق سيطرة الحوثيين تعتمد على التسول من أجل الحصول على الغذاء واشنطن تتحدث عن اصطياد هدفاً حوثياً إضراب شامل يشل مصانع المياة المعدنية في صنعاء ومصادر مأرب برس تؤكد : إضراب مرتقب لمصانع أخرى دعاية الحوثي فرط صوتية ..تقرير أمريكي ينسف رواية المليشيات:دولة عظمى أرسلت للحوثيين صواريخ كروز مضادة للسفن حملة عسكرية من قوات العمالقة ودفاع شبوة تصل الصعيد لإيقاف حرب قبلية تدور رحاها بين قبائل المقارحة والعوالق كيان موالي للمجلس الانتقال الجنوبي يعلن اعتزامه إنشاء شبكة حوالات موازية للشبكة الموحدة التي أسسها البنك المركزي مركز سعودي عالمي ينجح في إزالة أكثر من 18 مليون محتوى متطرف من «التلغرام» وزير الدفاع السعودي يصل تركيا وأردوغان يعقد معه لقاء مغلقا في المجمع الرئاسي . ملفات الأمن والتعاون المشترك .. تفاصيل الملك سلمان بن عبدالعزيز يصدر توجيهات ملكية بمنح 60 مواطناً ومواطنة بينهم أميرة وقيادات عسكرية ومواطنيين ميدالية الاستحقاق لتبرعهم بالدم

السمسم منشط جنسي يتفوق على الفياجرا
بقلم/ متابعات
نشر منذ: 10 سنوات و 10 أشهر و 12 يوماً
الإثنين 19 أغسطس-آب 2013 06:58 م

كشف بحث علمي أجراه الباحث البروفيسور كمال الدين حسين طاهر وهو مدرس في جامعة الملك سعود في الرياض أن قوة مركبات مواد زيت السمسم تتفوق على محتويات عقار فياغرا، الذي انتجته شركة فايزر الاميركية مطلع العام 1999، لعلاج الضعف الجنسي وأنه خال تماما من أية مضاعفات أو أخطار صحية يمكن أن تنعكس على متعاطيه.

وأجرى البروفيسور كمال الدين دراسة دقيقة عن زيت السمسم، وحصل على براءة محكمة دوليا، واظهرت الدراسة أن زيت السمسم العسيري والذي يتم انتاجه بالطرق التقليدية البسيطة في معاصر منطقة عسير يحتوي على الأحماض الدهنية مثل: حمض اللينونيل والاولولتيك، وهي أحماض تساعد على بناء أغشية الخلايا وانتاج مادتي البروستغلندين والبروستاسايكلين، وهما المادتان المساعدتان في علاج الضعف الجنسي.

وقال الباحث في حديث لجريدة الوطن السعودية: يستخرج الزيت من بذور نبات السمسم، وهو مقاوم للأكسدة، ويحتوي على أحماض دهنية مشبعة وغير مشبعة بالهيروجين، وتصل نسبة الأحماض غير المشبعة الى 79.5 في المئة وتصل نسبة حامض اللينولنيل منفردا الى 47 في المئة من مجمل مكونات الزيت. 

ويعتبر هذا الحمض من المواد الأساسية التي يحتاجها الجسم لتشييد وبناء الأغشية الخارجية للخلايا، وتشييد الشحيمات الفسفورية التي تعتبر العمود الفقري في أغشية الخلايا وأغذية النخاعين في الأعصاب والعصبونات. كما تساهم في انتاج الطاقة وتنشيط عملية الايض في متقررات الخلايا، ويقوم الجسم بتحويل حامض لينولنيل بواسطة الانزيمات لحمض اركيدونيل.