آخر الاخبار

محافظ حضرموت يحرج البحسني .. السلطة المحلية بحضرموت تقر بوجود مصفاة وتكشف تفاصيل تهريب النفط والجهات العليا المطلعه مهازل الصراع بين عضو مجلس القيادة الرئاسي ومحافظ حضرموت.. اتهامات وتدخلات وإقالات الأحزاب السياسية تناقش مع الاتحاد الأوروبي مستجدات الحرب والسلام ومطالب بتطوير العلاقات إلى المستوى الجيوسياسي التنموي انكسار جديد للمليشيات الحوثية شمال غرب تعز الإدارة الأمريكية تدعو سلطنة عمان للتخلي عن الحوثيين وإغلاق مكتبهم وتؤكد تحركها مع السعودية والإمارات لتوحيد الجيش اليمني وهزيمة الحوثيين مواجهة نارية بين ريال مدريد ومانشستر سيتي في ملحق دوري أبطال أوروبا .. العالم يتقد تسع كوارث مدمرة بدنية وصحية ناجمة عن إدمان الهاتف المحمول. رقم مخيف هز العالم ...تعرف كم ساعة قضاها المستخدمون أمام الموبايل خلال 2024 ؟ الريال يصطدم بالسيتي.. اليكم قرعة الملحق المؤهل إلى ثمن نهائي أبطال أوروبا وموعد المواجهات تعرف على أفضل تطبيق يتصدر فى الولايات المتحدة خلال عام 2024..

قيد النظر
بقلم/ هائل سلام
نشر منذ: 9 سنوات و 9 أشهر و 26 يوماً
الإثنين 06 إبريل-نيسان 2015 12:15 م

أتفقنا أو أختلفنا معه، أعجبنا أو لم يعجبنا، الإصلاح هو الحزب الوحيد ،حاليا، الذي هو بمثابة " جسر " يربط جنوب اليمن بشماله، وشرقه بغربه .
وتصفية أو إضعاف حزب هذا وضعه، قد تكون هدفا مشتركا لعديد قوى ، محلية، إقليمية، ودولية، بغية تمرير المخططات المتعلقة بالأقلمة، وتحديدا تلك الخاصة بالإقليمين .
ليس هناك من هدف، يمكن إدراكه، لتواجد مليشيات الحوثي وعلي صالح في عدن ومحافظات الجنوب ، ولما ترتكبه من فظائع هناك، سوى فرض منطق " فك لي أفك لك " ،بمعنى : دعوا لنا الشمال ندع لكم الجنوب !!
موقف الإشتراكي الموارب ، الذي أطلق على نفسه وصف " القوة الموضوعية الثالثة " ، وهو الحزب الذي سبق وان " تفدرل " على أساس إقليمين ، يعضد هذا التفسير . 
هذا، مع ملاحظة أن " زوبعة الحزم " لم تثور، إلا بعد أن تجاوزت مليشيات الحوثي/صالح تلك ، خط حدود ماقبل العام 1990.