تهديدات الحوثي لإسرائيل هل تنعكس بـمواجهة مباشرة مع أمريكا؟
من حضرموت.. حيث الإنسان يوثق حضورا إنسانيا جديدا عبر تقديم مشروع مستدام لمرجان .. ويعيد له الأمل والحياة
توكل كرمان تدعو في مؤتمر دولي إلى إنهاء الحروب المنسية في اليمن والسودان ومحاسبة مجرمي الحرب
بتمويل كويتي ...افتتاح مسجد إيلاف في حي الروضة بمأرب
العقوبات الأميركية تخنق اقتصاد الحوثيين.. هل يقترب القطاع المصرفي والتجاري من لحظة الانهيار؟
تركيا تكشف رسميا عن معدلات انتاجها اليومي من النفط
محور تعز: كمين محكم يقتل 3 من عناصر مليشيا الحوثي في الجبهة الغربية
محمد صلاح يقود ليفربول لتخطي عقبة ساوثهامبتون
الصحافة الفرنسية تعلن عن ذهولها من الصناعات الدفاعية في تركيا
مجندات تركيات يحتفلن بيوم المرأة على متن سفينة حربية
من خلال عنواني المشار أعلاه يتضح للقارى ان هناك حدث وخطب ما لدى جوازات مأرب لكن كنت اريد ان اتحدث عن هذا المكان الذي كان تواجدي فيه لصدفة ولحظة مارقه وانا اتجول في جوازات مأرب شدني الحضور للمواطن اليمني من جميع الجمهورية اليمنية وشد انتباهي تعامل الموظفين لدى الجوازات انه هناك ترتيب مٌعين وليس هناك اي تفرفة او عنصرية بين ذى وذاك وكذلك سهولة التعامل مع المواطن لاستخراج الجواز ولاحظت مدى انضباط منتسبي وموظفي الجوازات كما لاحظت مستوى التشديد والحرص على التدقيق في الوثائق الثبوتية لعملية قطع الجواز، حينها ذهبت حتى اتعرف على المكان واذا بي انظر ان هناك مواطنين لدى مكتب مدير الجوازات تسالت ماذا يعملون هنا الا واشاهد رجل شاب يتعامل مع الجميع العجوز والشباب والمرأة وبكل ابتسامة ويتعاون معهم في حل بعض الإشكاليات الذي تواجهم خصوصآ اولائك القادمين من شرق وغرب البلاد حينها لمحت اسمه وعرفت انه المدير العام للجوازات. عبدالله حسين الأحمر ..
تذكرت بعض المسؤولين الذين تقتلب بهم العنجهية والغرور عند تعيينهم وكيف بالمقابل نرى مسؤولين قد المسؤولية ولو كان كل مسؤول يعمل بجهد واخلاص كما رأيت مدير عام جوازات مأرب عبدالله الأحمر اننا الان في دولة لها ثقلها واحترامها وننافس بتقدمنا اكبر الدول،،
لاتربطني اي معرفة بالجوازات او اي موظف فيها لكن نقلت حول مانظرت عيني به من تحقيق نجاحات كبيرة في عملية تسهيل المعاملات للمواطن وفق الشروط والقوانين والوثائق المطلوبة "ختاما" أحببت من خلال هذا المقال ان اتحدث عن التعاون وتقديم العون والمساعدة للمواطن المغلوب على أمره واتمنى من جميع مؤسسات الدولة ان تكون يد عون وسند للمواطن اليمني.