آخر الاخبار

ما يجهله الاباء والأمهات العرب عن الفوائد المدهشة للعناق ماهي أسباب تغير الوقت الضائع في مباراة الهلال والرياض من 8 ل13 دقيقة فقط؟ بطلب من منتخب الشياطين الحمر .. إختطاف جوهرة نادي بروج ترشيح زين الدين زيدان لتدريب احد المنتخبات الرياضية الأوروبية دراسة تحليلية تطالب المجلس الرئاسي والأحزاب بإسناد جهود رئيس الحكومة .. بن مبارك قام بتحريك ملف مكافحة الفساد ونشّط الجهاز المركزي للمحاسبة وأحال قضايا فساد إلى النيابة الإتحاد الأوروبي يمدد مهمة إسبيدس في البحر الأحمر عامًا آخراً النائب عيدروس الزبيدي يلتقي المدير العام التنفيذي للشركة اليمنية للغاز توكل كرمان خلال مؤتمر ميونخ للدفاع والأمن : التخلص من ميليشيات الجنجويد والميليشيات العابرة للحدود ضرورة عالمية 15 قاضية يمنية يتخرجن من برنامج شريكة حول إدارة العدالة الفاعلة وتأهيل القيادة النسائية في القاهرة ما هي تأثيرات تصنيف واشنطن الحوثيين منظمة إرهابية على السلام باليمن؟

محمد البراهمي
بقلم/ مأرب برس
نشر منذ: 11 سنة و 6 أشهر و 17 يوماً
الإثنين 29 يوليو-تموز 2013 05:30 م

- ولد محمد البراهمي عام 1955 في أحد أرياف محافظة سيدي بوزيد، مهد الربيع العربي.

- زاول تعليمه الإعدادي في قفصة ثم الثانوي في بنزرت.

- درس المحاسبة وتخرج بإجازة في تخصصها عام 1982.

-عمل مدرسا ثم في هيئة حكومية قبل أن يغادر إلى المملكة العربية السعودية، التي عمل فيها سنتين.

- برز في الجامعة التونسية بنشاطه ضمن فصيل "الطلاب العرب التقدميون الوحدويون" ذي النفس الناصري، والذي يعتمد أدبيات المفكر السوري ميشيل عفلق مرجعية له.

- أسس سنة 2005 حركة الوحدويين الناصريين، التي كانت ممنوعة خلال حكم الرئيس السابق زين العابدين بن علي، مما جعله يعتقل مرتين.

- شارك بكيفية حثيثة في الاحتجاجات التي شهدتها سيدي بوزيد، والتي أدت لاحقا إلى إطاحة بن علي.

- أسس بعد الثورة التونسية برفقة رفيقه السابق أحمد الصديق، محامي صدام حسين، حركة الشعب قبل أن يستقيل منها ويؤسس حركة جديدة هي "التيار الشعبي."

- انضم بفصيله الجديد للجبهة الشعبية المعارضة، التي أسسها المعارض المغتال شكري بلعيد ورفيقه أحمد الصديق، وزعيم حزب العمال حمة الهمامي.

- كان من أشد منتقدي الائتلاف الحاكم ،رغم قربه فكريا من الرئيس المؤقت منصف المرزوقي، لكنه كان يصر على ضرورة أن تنتهي الشرعية الحالية باستقالة الحكومة وإجراء انتخابات جديدة.

- تم اغتياله في ذكرى عيد الجمهورية في تونس.