آخر الاخبار

رسائل دول الخليج من العاصمة دمشق لسوريا وللعرب وللمحور الإيراني المليشيا تجبر طلاب جامعة ذمار على إيقاف الدراسة للإلتحاق بدروات طائفية وعسكرية تشمل التدرب على الأسلحة المتوسطة والثقيلة تعرف على الأموال التي سيجنيها ريال مدريد في حال تتويجه بكأس العالم للأندية 2025؟ أول دولة أوروبية تعلن تقديمها الدعم المالي لسوريا توكل كرمان : الشرع يدير سوريا وفق الشرعية الثورية وتشكيل حكومة شاملة بُعَيْدَ سقوط نظام الأسد نكتة سخيفة خمسون قائداً عسكريًا سوريا ينالون أول ترقيات في الجيش السوري شملت وزير الدفاع.. مأرب برس يعيد نشر أسماء ورتب القيادات العسكرية 1200 شخصية تتحضر للاجتماع في دمشق لصناعة مستقبل سوريا .. تفاصيل عاجل الإنذار الأخير ... واتساب سيتوقف عن العمل على هذه الهواتف نهائياً أجهزة الأمن بمحافظة عدن تلقي القبض على عصابة تورطت بإختطاف النساء ...تفاصيل صحيفة هآرتس: الاتفاق السعودي الحوثي معضلة أمام إسرائيل في حربها ضد الحوثيين ... قراءة تل ابيب لمشهد الحسم العسكري المتأرجح

دعوة زفاف....
بقلم/ أحمد غراب
نشر منذ: 12 سنة و 6 أيام
الأحد 23 ديسمبر-كانون الأول 2012 10:49 م

“بمناسبة” زواج إبننا الشاب/ يمن سعيد على فتاة الربيع العربي

يسرنا دعوتكم لحضور حفل زفاف اليمن المدني الميمون.

وتناول ثمار التغيير على طاولة “الحوار”، صبيحة:

يوم من الدهر لم تصنع أشعته  شمس الضحى بل صنعناه بأيدينا.

يشرّف الحفل الأستاذ الكبير “وطن للجميع” ، وزوجته المصون “تقدم بنت نهضة”.

وأبناؤهما الأربعة: “وفاق وحوار ومبادرة وتسوية” بالإضافة إلى ضيوف الوطن من الخارج جمال بن عمر والزياني ومجموعة العشرة.

والدعوة عامة لجميع ابناء الشعب، وممنوع تعاطي القات، او اصطحاب المداعة.

وسيمنع منعاً باتاً دخول أي ضيف يحمل في جعبته سلاحاً.

بوجودكم تكتمل فرحة اليمن وتزهر البهجة وتتحول المعسكرات الى حدائق والأسلحة إلى ورود وتشرق الأخوّة في قلوب أبناء الوطن ويعود اليمن سعيداً سعيداً سعيداً.

كما يسرنا دعوتكم جميعاً لحضور مراسيم إخراج المعسكرات من المدن وحفل تخرج الفرقة من جامعة صنعاء.

نأمل حضوركم ومشاركتكم فرحة يمنكم شاكرين لكم تلبية دعوته.

اللهم بارك لهما (اليمن الجديد، والمدنية) واجمع بينهما بخير.

وأدام الله السرور

وبصيغة أخرى:

في ليله من ليالي ألف ليلة وليلة في نفس الميعاد أقبلت شهرزاد الخير والمحبة لتحكي لشهريار الربيع الحقيقي أجمل مالديها من حكايات في حب الوطن ، وتطرز له من خيوط النور أروع التضحيات.

بلغني أيها اليمن السعيد ذي الرأي الرشيد أن الشعب خطفت قلبه يمنٌ مدنية لا جهل فيها ولا سلاح ولا أمية فذهب لخطبتها وقال بكل امتنان: قلبي يريد يمناً اشعر فيه بالاطمئنان، وفي يد اليمن الأمان والأمان ، فأعلن القبول وبدأ فرح “العروسان”، وعلت زغاريد الأمل في المكان.

اذكروا الله وعطروا قلوبكم بالصلاة على النبي.

ghurab77@gmail.com