آخر الاخبار

بحضور أبناء الشيخ الزنداني. محافظة مأرب تقيم مجلس عزاء في فقيد الوطن والأمة العربية والإسلامية.. وسلطان العرادة وقيادة السلطة المحلية في مقدمة مقدمي العزاء حتى لا تقعون ضحية.. تحذير عاجل من وزارة الحج السعودية افتتاح أول مكتب لصندوق النقد الدولي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا هنية ومشعل.. شاهد قيادات حركة حماس تحضر مجلس عزاء الشيخ عبدالمجيد الزنداني إعلان جديد للقيادة المركزية الأمريكية: صاروخ باليستي حوثي باتجاه خليج عدن وهذا ما حدث قرحة الفم.. إليك 5 علاجات منزلية طبيعية وبسيطة تساعد في الشفاء بطارية مذهلة وخارقة .. سخن 10 دقائق تشغّل سيارة كهربائية لمسافة 600 كيلومتر الذهب في طريقه لأول انخفاض أسبوعي خلال 6 أسابيع صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية

ثري إماراتي يشتري لوحة سيارة بـ 14.2 مليون دولار

الأحد 17 فبراير-شباط 2008 الساعة 01 مساءً / مأرب برس – الجزيرة نت
عدد القراءات 8463

اشترى ثري إماراتي لوحة تسجيل سيارة تحمل الرقم "1" بـ14.2 مليون دولار في مزاد علني نظم في أبوظبي مساء السبت، لتكون أغلى لوحة سيارة تباع في العالم.

ومن المتوقع أن يدخل رجل الأعمال سعيد عبد الغفار خوري موسوعة غينيس للأرقام القياسية، ليحتل الموقع المسجل فيها باسم قريبه طلال خوري صاحب الرقم القياسي السابق بشرائه لوحة تحمل الرقم "5" بمبلغ 6.8 ملايين دولار.

والمزاد الذي تدعمه شرطة أبوظبي ويعود ريعه لأ عمال خيرية أهمها بناء مستشفى لمعالجة ضحايا حوادث السير، تمكن من جمع 24.25 مليون دولار عبر بيع تسعين لوحة مميزة، حسب منظمي المزاد.

وقال خوري إنه سعى لشراء الرقم بهذا المبلغ الكبير لأن عائد المزاد سيصرف على الأعمال الخيرية، مؤكدا أنه "لن يبيعه أو يستثمره لتحقيق عائد أكبر".

وأضاف خوري أن المبلغ الذي أنفقه لاقتناء اللوحة "لا يمثل الكثير من ثروة العائلة.. إنه مبلغ عادي جدا، وفي النهاية من منا لا يريد أن يكون الرقم 1".

وشهد المزاد منافسة كبيرة من رجال الأعمال والأثرياء -100 منهم ينتمون لعائلة خوري- ووسائل الإعلام الإماراتية والعالمية، لمعرفة الشخص الذي سيفوز بالرقم "1" الذي يطرح لأول مرة للبيع في الإمارات.

وتعد أرقام السيارات والهواتف النقالة تجارة رابحة وموضة في الإمارات وفي دول الخليج الأخرى التي تشهد طفرة اقتصادية كبيرة مرتبطة بمداخيلها النفطية الهامة.

ويقبل على شراء هذه الأرقام الكثير من الشباب، ويعتبرونها مصدرا للفخر والتميز ودليلا على الثراء، ويعود كثيرون منهم لبيعها لتحقيق عائد أكبر.