قوات إسرائيلية تعلن السيطرة على الجانب الفلسطيني من معبر رفح وهئية المعابر في غزة تكشف التفاصيل اشتباكات طاحنة وقصف جوي ومدفعي مكثف في محيط معبر رفح ..تفاصيل أردوغان يحقق الحلم بعد 27 عام ..ويعلن إعادة افتتاح مسجد أثري تحول إلى مستودع عام 1948 التفاصيل الكاملة عن مدينة رفح التي تهدد إسرائيل باجتياحها عسكرياً غوغل توقف تشغيل هذا التطبيق كيليان مبابي يطمئن جماهير باريس سان جيرمان قبيل مواجهة بوروسيا دورتموند.. هذا ما قاله أمريكا تعلق على قبول حماس مقترح وقف إطلاق النار.. وعائلات الأسرى: “ذوونا أو نحرق البلد” بحضور الوكيل مفتاح.. ندوة بمأرب تناقش وضع الصحافة خلال 10 سنوات من حرب مليشيات الحوثي الارهابية قيادات حوثية تنهب المليارات من موارد الاتصالات - أبرزهم الحاكم وحامد والحوثي عاجل..الكيان الصهيوني يعلن موقفه من موافقة حماس على مقترح الهدنة
اكتشف عدد من العلماء يجرون أبحاثا على تغريد الطيور حلقة وراثية رئيسية قد تفسر السبب في معاناة بعض الأطفال من مصاعب في الكلام.
وقد قامت الدكتورة كونستانس شارف وعدد من الباحثين في معهد ماكس بلانك للوراثة الجزيئية في برلين بتعديل جين في مخ عصافير الشرشور المخططة لتحديد أثره في اكتساب الطائر للقدرة على التغريد.
وتوصلت الدكتورة شارف وزملاؤها إلى أنه عندما تتعلم صغار عصافير الشرشور المخططة التغريد وعندما يغير عصفور الكناري تغريده من فصل إلى آخر فإن هناك جين يدعى " Fox B2 " هو الذي ينظم المنطقة المسؤولة في المخ عن تعلم التغريد، والتي أطلق عليها تسمية " S ".
وأوضحت نتائج البحث أن وجود تشوه جيني للجين البشري " Fox B2 " يعوق تعلم الكلام والتعبير. ولا يعرف ما يسهم به هذا الجين بالنسبة لتطور المخ ووظائفه حتى الآن.
وخلال الدراسة قام الباحثون بتخفيض مستويات الجين " Fox B2 " في المنطقة " S " قبل أن تبدأ صغار العصافير في تعلم التغريد. وكان تغريد الطيور، التي انخفض لديها الجين، أقل اتقانا من تلك التي لم يطرأ تعديل على جيناتها.
وأضافت الدكتورة شارف في دورية "بلوس بيولوجي" الالكترونية أن للجين " Fox B2 " دورا حاسما في النمو السليم للتغريد نتيجة لذلك.
وأضافت أن هذه النتائج تشير إلى أن البشر والطيور ربما يستخدمون قواعد جزيئية متماثلة بالنسبة لتعلم الأصوات وهذا أمر يمكن القيام بمزيد من التحليل له من خلال إجراء المزيد من التجارب على الحيوانات.
وجميع الطيور تولد وهي تعرف الأصوات، التي تصدر عن النوع التي تنتمي إليه، ولكن صغار الطيور تتعلم من والديها كيف تحسن من تغريدها وتجعله أكثر دقة.