أردوغان يعلن إعادة افتتاح مسجد أثري تحول إلى مستودع عام 1948 التفاصيل الكاملة عن مدينة رفح التي تهدد إسرائيل باجتياحها عسكرياً غوغل توقف تشغيل هذا التطبيق كيليان مبابي يطمئن جماهير باريس سان جيرمان قبيل مواجهة بوروسيا دورتموند.. هذا ما قاله أمريكا تعلق على قبول حماس مقترح وقف إطلاق النار.. وعائلات الأسرى: “ذوونا أو نحرق البلد” بحضور الوكيل مفتاح.. ندوة بمأرب تناقش وضع الصحافة خلال 10 سنوات من حرب مليشيات الحوثي الارهابية قيادات حوثية تنهب المليارات من موارد الاتصالات - أبرزهم الحاكم وحامد والحوثي عاجل..الكيان الصهيوني يعلن موقفه من موافقة حماس على مقترح الهدنة صنعاء..مليشيات الحوثي تعتقل أحد أبرز خبراء الجودة والمقاييس على خلفية فضح قيادات حوثية بارزة اللواء سلطان العرادة : مارب تدعم كهرباء عدن منذ سنوات لانها عاصمة الدولة.. ويكشف عن خفايا مشاكل المحطه الغازية
سجل اليمن أعلى الدرجات بين دول منطقة الشرق الأوسط والعالم التي لديها أصغر هوة بين الذكورة والأنوثة في أخر مؤشر للمنتدى الاقتصادي العالمي محتلا المرتبة الـ 128 .
وذكر التقرير الدولي الذي حصلت (سبأنت) على نسخة منه , أن اليمن تمكن من ردم الهوة بين الجنسين خلال فترة عام كامل بنسبة 45% .
وحسب التقرير فأن درجات مؤشر الهوة بين الجنسين يفسر على أن النسبة المئوية التى تم ردمها بين المرأة والرجل سياسيا واقتصاديا وتعليميا بحيث تكون الدول التي سجل أعلى الدرجات هي الدول التي لديها أصغر هوة.
ويسعى مؤشر الهوة بين الجنسين الذي بدأ نشره العام الماضي إلى أن يصبح أداة لتحديد ومتابعة مختلف أشكال عدم المساواة بين الجنسين عالمياً على الصعيد الاقتصادي والسياسي والتعليمي وذلك من خلال معايير مبنية على أسس صحيحة.
وحسب التقرير الدولي فأن نتائج المؤشر لم تكن جيدة بالنسبة للشرق الأوسط على الرغم من وجود بعض الإشارات المشجعة، فقد جاء توزيع الدول حسب ترتيب المؤشر , إسرائيل في المرتبة الأولى (36) ودولة الكويت في المرتبة بـ (96) تليها تونس (102) سورية (103) الأردن (104) الإمارات العربية المتحدة (105) الجزائر( 108) قطر (109) البحرين ( 115) سلطنة عمان ( 119) مصر (120) المغرب (122) المملكة العربية السعودية ( 124) واليمن (128).
تجدر الإشارة إلى أن التقرير استخدم معطيات صارمة جمعت من منظمات غير حكومية ومنظمات عالمية أخرى لقياس حجم الهوة بين الجنسين في أربعة مجالات لعدم المساواة بين الرجل والمرأة، هي المشاركة الاقتصادية والفرص ومن ضمنها الرواتب، مستويات المشاركة وإتاحة الوظائف التي تتطلب مهارات عالية, الحضور التعليمي - متضمناً إتاحة مستوى تعليم أساسي وعالي، التمكين السياسي متضمناً التمثيل في الحكومة, الصحة والبقاء على قيد الحياة متضمناً التوقع العمري للحياة وعدد الرجال مقابل النساء.