صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
أكد نائب رئيس الوزراء ووزير الداخلية اليمني رشاد محمد العليمي أن بعض الجرحى والمصابين جراء أحداث الحرب الدائرة حاليًا في محافظة صعده بين القوات الحكومية وأتباع الحوثي، والتي اندلعت أواخر كانون الثان ي (يناير) الماضي يعالجون في المستشفيات القطرية، مشيرًا إلى أن أمير قطر الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني أصدر توجيهاته إلى كافة المستشفيات في قطر لمعالجة الجرحى اليمنيين.
وأضاف العليمي أن اليمن ترتبط بعلاقات طيبة مع جميع دول مجلس التعاون الخليجي وأنها وقعت اتفاقيات أمنية مع كافة دول المجلس باستثناء دولة الكويت التي قالت إن العمل جارٍ للتواصل مع السلطات الأمنية في الكويت لتوقيع اتفاقية ثنائية أسوة بالإتفاقيات الثنائية مع بقية الدول الخليجية التي تنص على التعاون الأمني وتبادل المطلوبين ومكافحة الجريمة والمخدرات.
وكشف العليمي لصحيفة الراية القطرية عن زيارة مرتقبة من المقرر أن يقوم بها وزير الدولة للشؤون الداخلية الشيخ عبد الله بن ناصر آل ثاني إلى اليمن خلال الصيف الحالي بدعوة موجهة منه، مشيرًا إلى أنها تأتي في إطار العلاقات المتميزة بين البلدين وانعكاس هذه العلاقة على كافة الأجهزة الأمنية.
يشار إلى أن دولة قطر تعتبر ضمن أولى الدول الخليجية في تمويل مشاريع التنمية اليمنية المختلفة كمستشفى خليفة بمحافظة تعز ومعهد خليفة الإعلامي بصنعاء ، إضافة إلى مساهمتها في بناء وحدات سكنية ضمن إعادة إعمار مناطق محافظة ذمار التي تضررت من الزلازل عام 1982.
كما كان لها موقف مشرف من الحرب التي نشبت صيف عام 1994 بين الحكومة المركزية وما كان يُعرف حينها بالشرعية وبين فلول الإنفصال الذين أعلنوا انفصال الجنوب عن اليمن آنذاك، ورفضت المطالبات التي كانت تنادي بحل لدعم المشروع الانفصالي، كما عززت من شأن الموقف اليمني إزاء الاحتلال الاريتري لجزر حنيش اليمنية مطلع العام 1996. وقامت أيضًا خلال الأيام القليلة الماضية بدور الوساطة في ما يخص العلاقات اليمنية الإيرانية وفي ما يتعلق بالدور الإيراني في أحداث صعده.