صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
برغم المعطيات العسكرية الصهيونية التي أظهرت أن 43في المائة من الفتيات اليهوديات اللواتي يستوجب عليهن التجند في صفوف الجيش الصهيوني لا يصلن إلى مراكز التجنيد ويتهربن بطرق مختلفة ، إلا أنالمرأة اليهودية في اجيش الاحتلال تشكلثلث القوات العسكرية وهذا يعطيها أهمية قصوى في الجيش وتواجدها يمثل عاملا أساسيا في قوة الجيش الصهيوني.
وتخدم المرأة في جيش الاحتلالالإسرائيلي خدمة إجبارية؛ حيث يعتبر الجيش الإسرائيلي أول جيش ألزم المرأة بالخدمة العسكرية، والذي صدر من خلال قانون إسرائيل عام 1956 إضافة إلى خدمة الاحتياط.
ونهاية الأسبوع الماضي قُدم تقرير أمام اللجنة الوزارية للرقابة أفاد بأن 43 في المائةمن الفتيات اليهوديات اللواتي يستوجب عليهن التجند في صفوف الجيش الإسرائيلي لا يصلن إلى مراكز التجنيد ويتهربن بطرق مختلفة حيث بلغت نسبة اللواتي يتهربن من الخدمة العسكرية بحجة أنهن متدينات 33 في المائة مقابل 3في المائة يتهربن بواسطة تقارير طبية و 3.2 في المائة لا يتم تجنيدهن بسبب ماضيهن الجنائي و1 في المائة كونهن متزوجات.
وأعربت المصادر العسكرية الإسرائيلية عن اعتقادها بان نصف اللواتي يعلن عن أنفسهن كمتدينات يكذبن في هذا الادعاء معربة عن مخاوفها في أن يصل الجيش إلى نسبة كل فتاة تتجند للخدمة العسكرية يقابلها فتاة أخرى تتهرب في حال استمر الارتفاع الحالي في هذه الظاهرة.
وتخدم المرأة في جيش الاحتلال الإسرائيلي خدمة إجبارية؛ حيث يعتبر الجيش الإسرائيلي أول جيش ألزم المرأة بالخدمة العسكرية، والذي صدر من خلال قانون إسرائيل عام 1956 إضافة إلى خدمة الاحتياط.
ولتقدير الجيش الصهيوني لما تقوم به المرأة داخل الجيش تم دمجهن في أفرع الجيش العسكرية مثل سلاح الطيران والمدفعية والمشاة وكافة الأقسام الأمنية والإدارية التابعة له، واعتبر هذا القرار من قبل المنظمات النسائية الإسرائيلية قرارا تاريخياً واعترافاً رسمياً بدور المرأة والمجندة داخل الجيش.
وتبدأ الخدمة عند المرأة والرجل من سن 18 عاماً حتى 38 عاماً للنساء و40 عاماً للرجال، وتمتد خدمة المرأة في الجيش الإسرائيلي مدة عام ونصف العام، في حين يخدم الرجل لمدة ثلاث سنوات إجبارية، وشهر كل عام، إضافة إلى الخدمة الاحتياطية التي يدعى إليها في حالات الطوارئ كما هو حادث حاليا.
وفي ذات السياق كشفت استبانة صادرة عن الجيش الصهيوني أن 20 في المائةمن المجندات الإسرائيليات في جيش الاحتلال يتعرضن خلال خدمتهن العسكرية إلى المضايقات والتحرش الجنسي من قبل رفاقهن والمسئولين عنهن في الجيش، وقالت 69في المائة إن المضايقة شملت دعوتهن إلى ممارسة الجنس وتلقي اقتراحات مزعجة أثناء خدمتهن العسكرية.