القوات المسلحة السعودية تبدأ مناورات الغضب العارم في البحر الأحمر بمشاركة القوات البحرية الأميركية لقاء رفيع لقيادات قوات الأمن الخاصة بمحافظة مأرب.. والعميد الصبري يوجه برفع الجاهزية واليقضة الأمنية معبر رفح بسقط في قبضة إسرائيل.. ماذا يعني سيطرة تل أبيب على معبر رفح وما أهميته لغزة؟ خمسة أسباب مقنعة تجعلك ترفض تناول القهوة على معدة فارغة عرض أول كرة ذهبية للبيع بمزاد علني بفرنسا... حصل عليها مارادونا.. وزاراة الداخلية السعودية تعلن تطبيق عقوبات مخالفة أنظمة وتعليمات الحج أرامكو السعودية تعلن عن ارباح فلكية للربع الأول من عام 2024 الكشف عن سبب وطبيعة الإنفجار الذي سمع اليوم بمحافظة مأرب ''صورة'' صنعاء: أمين عام نقابة الصحفيين يصاب بطلقات نارية وحالته حرجة.. مقتل ابن عمه واصيب نجله بقصر معاشيق.. الرئيس العليمي يستقبل أبناء قائد عسكري كبير استشهد في معركة تحرير عدن من الإنقلابيين
تنفذ الإغاثة الإسلامية ممثلة ببرنامج التعامل مع النزاعات وبناء السلم الاجتماعي ورشتي عمل خاصة بتدريب المدربين وذلك في اطار برنامج التعامل مع النزاعات المجتمعية لعدد50 مشاركاً ومشاركة من القيادات المجتمعية المحلية في محافظات ثمان هي أبين وتعز ولحج وعدن والضالع والبيضاء وصعدة وصنعاء والمزمع إنعقاده بين الفترة 29سبتمبر وحتى 11 اكتوبر 2012 م ، وتعد هذه الانشطة جزءً من خطة البرنامج على مدار السنتين لتنفيذ 20 ورشة تدريبية تستهدف عدد 600 مشارك/ة.
المشاركون يمثلون مختلف الشرائح الاجتماعية في المحافظة من المشائخ وأئمة المساجد وعقال الحارات والمدرسين والعاملين الصحيين و طلاب الجامعات والجمعيات الغير حكومية هذا بالإضافة إلى الأمن وسلك القضاء.
والهدف من الورش هو تأهيل مدربين متخصصين ليقوموا بتدريب القيادات المجتمعية فيما بعد للعمل على الحد من استخدم العنف في حل النزاعات بين افراد المجتمع ، حيث صمم البرنامج على أساس إعطاء مهارات ومعارف للمشاركين والتي تؤدي إلى خلق ثقافة الحوار والسلم الاجتماعي بين أبناء المجتمع ونبذ العنف في الوصول إلى حلول مشتركة مبنية على الحوار والتفاوض مبنية على أساليب حديثة في التدريب.
وهذه التجربة تعد الثانية بالنسبة للإغاثة الإسلامية في اليمن والتي سوف تعمل على خلق وبناء أفكار السلم الاجتماعي لدى المشاركين فيما يتعلق بالتعامل مع النزاعات على أساس القيم والمبادئ الإسلامية والأعراف المحلية الحميدة ، والذي سينعكس إيجاباً على إيجاد فرص أكبر للتنمية الاجتماعية والاقتصادية.