قرحة الفم.. إليك 5 علاجات منزلية طبيعية وبسيطة تساعد في الشفاء بطارية مذهلة وخارقة .. سخن 10 دقائق تشغّل سيارة كهربائية لمسافة 600 كيلومتر الذهب في طريقه لأول انخفاض أسبوعي خلال 6 أسابيع صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية
قال مصدر في الجيش الثوري اليوم إن الجندي الذي تم اعتقاله من موقع التفجير الذي استهدف موكب وزير الدفاع كمشتبه وأظهرته بعض وسائل الاعلام ليس له أي علاقة بالجريمة وأنه تواجد مع آخرين هرعوا للمكان بعد سماع دوي الانفجار .
وأوضح المقدم أحمد صالح زاهر قائد الجيش الثوري في مذكرة لمدير البحث الجنائي بأن الجندي المنضم الى الجيش الثوري متواجد في الساحة دائماً و لا يتغيب وقد تحرك من خيمة الجيش الثوري بعد الحادثة بنصف ساعة من أمام زملائه مع من هرع من الشباب لرؤية مكان الحادث وليس له أي علاقة به وطالب الجهات المختصة بسرعة الإفراج عنه.
والجندي هو مهدي أحمد قايد فاضل التويتي يحمل رقم عسكري (175129) ورتبته جندي أحد منتسبي اللواء 37 مدرع التابع للمنطقة الشرقية التي تتبع وزارة الدفاع قبل أن ينظم للجيش الثوري المنظم للثورة السلمية بساحة التغيير بصنعاء.
ونشرت صحيفة اليمن اليوم التابعة للرئيس السابق علي عبدالله صالح نشرت في صدر صفحتها الأولى صورا من التفجير تظهر الجندي الذي قالت إنه تابع لجنود الفرقة الأولى مدرع بأنه مشتبه مفترض في الضلوع بالتفجير الارهابي الذي استهدف وزير الدفاع وهو يضع الشال على فمه معلقةً الصحيفة بأنه حاول التنكر أمام الكاميرا.
وكان انفجار سيارة مفخخة وقع بعد ظهر يوم الثلاثاء 11 سبتمبر الماضي واستهدف موكب وزير الدفاع محمد ناصر أحمد اسفر عن مقتل 8 أشخاص وأصيب آخرين معظمهم من حراسة الوزير الذي استهدف بالتفجير بعد خروجه من مبنى رئاسة الوزراء وسط العاصمة صنعاء.