الديوان الملكي يعلن وفاة أمير سعودي السعودية تعلن ضبط أكثر من 25 شركة وهمية تسوق للحج التجاري بالتعاون مع دولة العربية الكشف عن تفاصيل مشروع قطري جزائري جديد والأكبر في في العالم وبميزانية ضخمة الكيان الصهيوني يستعد لـ”السيناريو الأسوأ” وتقرير بريطاني يكشف ما يفعله تحت القدس حقد حوثي دفين ..هذا ماحصل اليوم لخطيب مسجد في إب طلب من المصلين اقامة صلاة الغائب على الشيخ عبد المجيد الزنداني عالم الزلازل الهولندي يحذر من اليومين المقبلين.. ويكشف مكان الخطر القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث
أقامت جمعية الحكمة اليمانية الخيرية فرع تعز الحفل الختامي التكريمي لتخرج الدفعة الأولى من حافظات كتاب الله عز وجل لعام 1433هجرية من مدرسة أبو موسى الأشعري لتحفيظ القرآن الكريم ومحوا الامية بمنطقة حوراء الظهار بمديرية سامع.
الشيخ هزاع مجاهد السامعي أحد المغتربين الداعمين لمدرسة التحفيظ اعتبر في كلمته أن دعم حفظة القرآن الكريم هو نوع من أنواع الجهاد الخيرية للأمة لأن الرسول صلى الله عليه وسلم يقول "خيركم من تعلم القرآن وعلمه " وحث الشباب إلى التوجه إلى حفظ كتاب الله كي يكون سبيل النجاح لهم في الدنيا والآخرة وأضاف أن النجاح الحقيقي ليس في الدنيا وإنما هو في الآخرة عندما ينجح الإنسان برضي الله عز وجل الذي يدخله الجنة بفضل حفظه للقرآن وعمله بتعاليم القرآن ودعا الجميع إلى الدفع بأبنائه للالتحاق بحلقات تحفيظ القرآن الكريم ودعم تلك الحلقات.
أما الشيخ أحمد الشميري مدير جمعية الحكمة فرع تعز والذي هنأ في كلمته الطلاب والطالبات الخريجين وأشاد بالدور الريادي بالمعلمين والمعلمات الذين بذلوا جهودا جبارة في تلقين الطلاب والطالبات وتحفيظهم القرآن الكريم ووعد بالمزيد من الدعم لحفاظ وحفظه القرآن الكريم ولحلقات التحفيظ بالمناطق والعزل من أجل نشر الخير والفضيلة في كل قرية من قرى اليمن وشكر القائمين على إدارة مدرسة التحفيظ وثمن جهودهم في خدمة كتاب الله تعالى.
من جانبه تطرق رئيس مؤسسة فجر الأمل الخيرية بتعز بليغ التميمي إلى فضائل حفظ القرآن الكريم وأثره في المجتمع وأضاف كم هو جميل أن تتزين قرانا ومناطقنا بمثل هذه الصروح التعليمية لحفظ القرآن الكريم وما هو أجمل هو أن نتمثل تعاليم القرآن وأخلاقه ومعانيه في حياتنا اليومية وحث على ترجمة معاني القرآن إلى محبة وإخوة وتسامح وصفاء داعيا إلى تصفية القلوب من الأحقاد والضغائن مثنيا على دور جمعية الحكمة ومشاريعها الخيرية المتعددة في كل أرجاء اليمن .