ماذا سيحدث لو ألغيت اتفاقية التجارة الحرة بين تركيا وإسرائيل؟ تركيا تبدا بتسليم مسيرتها بيرقدار لأول دولة أوروبية.. وتتربع كأبرز 3 دول مصنعة للمسيرات حول العالم. المليشيات الحوثية تنفذ حملة اعتقالات بحق قاصرين يمنيين لانسحابهم من معسكرات الصيف الحوثية ... تفاصيل أجهزة الأمن بمحافظة مأرب تكشف تفاصيل وملابسات انتحار شاب في احد سجونها إيران تقترب أكثر من السلاح النووي .. «الدبلوماسية الغامضة» قرار رئاسي.. لتجنيد السجناء في صفوف الجيش .. كييف في ورطة رئيس الوزراء يناقش في لندن مع مسؤولي المنظمات الدولية فتح مكاتبها بعدن وتحويل المساعدات عبر البنك المركزي شاهد بالصور هذا ماحدث ليل امس بمحافظة مأرب.. مصدر الإنفجار العنيف الذي سمع ورواية مختلفة للحوثيين خبر غير سار لمدرب برشلونة تشافي هل لهجمات الحوثيين علاقة؟.. بريطانيا تكشف عن سلاح جديد لتفجير الطائرات المسيَّرة على الفور ''صورة''
أنزلت الشركة المنتجة للفلم الكوميدي " صيد السلمون في اليمن " في أقراص دي في دي وتدور قصة الفيلم حول شيخ يمني مهووس بسمك السلمون، يطلب من عالم بريطانى نقل سمك السلمون إلى صحراء اليمن، كى يتكاثر بإحدى مزارع تربية الأسماك أو البحيرات المتواجدة فى قلب الصحراء، الأمر الذى يدفع الحكومة البريطانية لمتابعة التجربة التى تراها فرصة من أجل حدوث طفرة بتلك المنطقة، وسط تولي إحدى مسئولات الحكومة البريطانية أمر متابعة تلك التجربة .
«صيد السلمون في اليمن»، يشعله جنون الشيخ المفتون بصيد السمك، ويخطط لإدخال هواية صيد سمك السلمون الإسكتلندي إلى اليمن، في فيلم.
يستند الفيلم على رواية بول تورداي، الأكثر مبيعاً عام 2006، ويتناول خطة جنونية يضعها الشيخ الثري محمد (عمرو واكد)، لبناء سد يوفر إمدادات المياه إلى منطقته في اليمن، وإنشاء سلالم للأسماك في داخله، كي يتمكن من استيراد السلمون، والترويج لهوايته الرياضية المفضلة «صيد السمك بالذبابة البلاستيكية» على الطريقة الإسكتلندية في صحراء شبه الجزيرة العربية.
وتقوم سكرتيرة الشيخ الإنكليزية هارييت (إيميلي بلانت) بالتفاوض مع الدكتور فريد جونز (ماكغريغور) الخبير في وزارة الزراعة والثروة السمكية البريطانية على تولي المشروع. يرفض فريد المشروع في البداية، لعدم جدواه، ويهزأ به، ويطلب رقماً مبالغاً فيه كميزانية لتمويل المشروع، فيوافق الشيخ بلا تردد. في المقابل، تتدخل السكرتيرة الصحافية لرئيس الوزراء البريطاني (سكوت توماس) بالضغط على جونز لقبول المشروع «حسن النية»، بقصد تشتيت انتباه الناخبين جراء الأخبار السيئة الجارية للخروج من أفغانستان.