الكيان الصهيوني يستعد لـ”السيناريو الأسوأ” وتقرير بريطاني يكشف ما يفعله تحت القدس حقد حوثي دفين ..هذا ماحصل اليوم لخطيب مسجد في إب طلب من المصلين اقامة صلاة الغائب على الشيخ عبد المجيد الزنداني عالم الزلازل الهولندي يحذر من اليومين المقبلين.. ويكشف مكان الخطر القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية
وصفت قرارات الرئيس عبد ربه منصور هادي بإقالة عدد من القادة العسكريين من مناصبهم، بالقرارات الجريئة، رغم تحفظات البعض عليها لأن معظم القادة العسكريين المقالين تم تعيينهم في مناصب أخرى.
وتعتبر إقالة الأخ غير الشقيق للرئيس السابق، محمد صالح الأحمر، من قيادة القوات الجوية، وإقالة نجل شقيقه، طارق محمد عبد الله صالح، من القوات الخاصة، أهم تلك القرارات، ليس لأن الرجلين من أسرة علي عبد الله صالح، فقط، ولكن أيضا لأنهما أعلنا تمردهما على الرئيس هادي، ورفضا الانصياع للقرارات الرئاسية.
قد يكون هذا التمرد رسالة للرئيس هادي، تجعله يفكر ألف مرة قبل أن يتخذ قرارات مماثلة بإقالة من تبقى من عائلة صالح في الجيش، وعلى رأسهم العميدان أحمد علي عبد الله صالح، ويحيى محمد عبد الله صالح، وقد يكون هذا التمرد مجرد تمهيد لترتيبات أخرى تخطط لها عائلة صالح..
يضع «مأرب برس» هذه القضية بكل ملابساتها للنقاش التفاعلي، بين قرائه، عبر نافذة «ساحة حوار» لإثرائها بالنقاش، خصوصا حول ما تحمله من دلالات تؤكد مدى تأصل نزعة تملك المنصب، لدى أفراد عائلة صالح المتمركزين في أهم مفاصل الجيش.