قرحة الفم.. إليك 5 علاجات منزلية طبيعية وبسيطة تساعد في الشفاء بطارية مذهلة وخارقة .. سخن 10 دقائق تشغّل سيارة كهربائية لمسافة 600 كيلومتر الذهب في طريقه لأول انخفاض أسبوعي خلال 6 أسابيع صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية
أفادت صحيفة "واشنطن بوست" بأن إيران عملت على زيادة دعمها العسكري والاستخباراتي للقوات الحكومية السورية في قمعها لمعاقل المعارضة.
وقالت الصحيفة: إن ثلاثة مسئولين أمريكيين من المطلعين على تقارير الاستخبارات القادمة من المنطقة أكدوا أن إيران زادت إمداداتها من الأسلحة والمساعدات الأخرى للرئيس السوري بشار الأسد في قمعه الحركة الاحتجاجية في مدينة حمص الأساسية.
وبحسب الصحيفة، قال أحد المسئولين: "المساعدات القادمة من إيران تتزايد وتركز أكثر فأكثر على المساعدة القاتلة".
وأضافت: "واشنطن بوست": "التقارير التي تؤيدها الاستخبارات الأميركية تشير إلى إصابة إيراني بجروح بينما كان يعمل مع قوات الأمن السورية داخل البلاد".
وقال مسئول أمريكي آخر: "الإيرانيون قدَّموا معدات وأسلحة وأجهزة تقنية وحتى أدوات مراقبة للمساعدة على وقف الاضطرابات، وهناك مسئولون أمنيون إيرانيون سافروا إلى دمشق لتسليم المساعدة".
وأضاف مسئول أمريكي ثالث: "إيران أرسلت عددًا من عناصر أكبر جهاز للأمن فيها أي وزارة الاستخبارات والأمن، إلى دمشق للمساعدة في تقديم المشورة وتدريب نظرائهم السوريين المكلفين قمع الاحتجاجات".
وأجمع المسئولون الأمريكيون الثلاثة على أن قائد "قوة القدس" في الحرس الثوري الإيراني قاسم سليماني قام بزيارة واحدة على الأقل إلى دمشق في الأسابيع الأخيرة.
وكانت تقارير صحافية قد تحدثت عن تدفق كميات كبيرة من السلاح قادمة من العراق للجيش السوري الحر.
وبحسب ما نشرت رويترز نقلاً عن مصادر في المعارضة السورية "فإنه توجد الآن ألوية للجيش السوري الحر تعمل في دير الزور، وإن كميات أكبر من السلاح تتدفق من العراق ولكن الثوار مازالوا يفتقدون التنظيم، كما أن قوات الأمن تحتفظ بالسيطرة على المدينة خلال النهار، وإنه خلال الليل تصبح الأرض ملكًا للثوار".
وأضافت المصادر أنه تم تسليح وتنظيم مقاتلي الجيش السوري الحر في دير الزور خلال الشهرين الماضيين، في الوقت الذي كانت فيه القوات الموالية للأسد تركز على محاولة إخماد الثورة في مدينة حمص بوسط سوريا والمناطق الريفية المحيطة بها.
وفي صعيد متصل، أكد ناشطون معارضون أن دبابات تابعة لقوات الأسد نشرت في مدينة دير الزور الواقعة شرق سوريا اليوم السبت لدعم القوات والميليشيات الموالية للرئيس بشار الأسد التي تعرضت لهجوم من المعارضين بعد مقتل ثلاثة متظاهرين مطالبين بالديمقراطية.