صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
أكد مصدر عراقي وثيق الاطلاع أن وسطاء يعملون لصالح رجل أعمال كويتي تقدموا بطلب إلى وزارة الداخلية العراقية لشراء الحبل الذي شنق به الرئيس السابق صدام حسين يوم السبت الماضي 30-12-2006.
وأوضح المصدر "أن رجل الأعمال المذكور أعرب عبر وسطاء عن استعداده لدفع "أي مبلغ مهما كان" للاحتفاظ بهذا الحبل لديه، وزعم أنه أبلغ أن الحبل الذي نفذ به حكم الإعدام "موجود الآن بحوزة مقتدى الصدر"، متوقعا أن يضطر رجل الأعمال إلى مفاوضة رجل الدين الشيعي الذي يتمتع بنفوذ واسع في العراق لغرض الحصول على الحبل.
وكان رجل أعمال كويتي آخر، قام بشراء أجزاء من تمثال صدام حسين الذي حطمته القوات الأمريكية في ساحة الفردوس في بغداد عشية بدء فرض سيطرتها على العاصمة العراقية عام 2003، إلا أن عملية الشراء تمت آنذاك عبر وسطاء أمريكيين، حيث قام المشتري بعرض رأس التمثال في ديوانيته الخاصة التي يرتادها المئات من الكويتيين.
وكان الجيش العراقي في عهد صدام اجتاح الكويت عام 1990 وأخضعها لسيطرته مدة 7 شهور، قبل أن تتمكن قوات دولية بزعامة الولايات المتحدة من إبعاده عنها. ويحمل الكويتيون النظام العراقي السابق مسؤولية مقتل المئات من مواطنيهم وتكبيدهم خسائر كبيرة بسبب ذلك الاجتياح