كتاب مدرسي بالهند يدرج الخميني ضمن أكثر الرجال شرا.. تفاصيل الخوف والرعب يغزو الجيش الإسرائيلي ..مصادر تكشف عن تسرّح جنود احتياط فرزتهم لاجتياج رفح أول رئيس في العالم يعلن قطع العلاقات مع إسرائيل ورئيسها يختصر العالم بكلمة غزة كتائب الأقصى تعلن قصف موقع نتساريم العسكري الإسرائيلي في غزة بالصواريخ اشتعال المظاهرات الداعمة لغزة في عدة جامعات أمريكية والشرطة تتدخل صحيفة تكشف عن مطلبٍ مهم تنازل قادة العدو الصهيوني عنه لصالح حماس صراع الاجنحة يطيح بـ محمد علي الحوثي وصنعاء تقسَّم الى مناطق - زعيم المليشيات يتدخل لمنع الصدام خطوة جديدة للحكومة الشرعية تمثل ضربة كبيرة لمليشيات الحوثي تأكيداً لمصادر مأرب برس.. واشنطن تبعث رسمياً برسالة ضربات قاسية مرتقبة للحوثيين قتلها ذبحا بالسكين..تفاصيل جريمة قتل بشعة بطلها سفاح حوثي وضحيتها زوجته - هذا ما قام به اهالي الضحية قبل ان تجف دماء ابنتهم ودموع اطفالها الخمسة
لم يحظ الرئيس علي عبد الله صالح، لدى وصوله إلى سلطنة عمان، بأي استقبال رسمي، فقد وصل إليها تحت جنح الظلام، ودون أن تسلط وسائل الإعلام العمانية أي أضواء على نبأ وصوله إلى السلطنة، باستثناء ما نقلته، بعضها، عن وسائل الإعلام العربية حول نبأ مغادرته لصنعاء.
غير أن الشاعرة العمانية، الدكتورة حصة البادي، لم تغفل هذا الحدث، فنسجت عددا من الأبيات فور علمها بنبأ قدوم صالح إلى السلطنة العمانية، قالت فيها:
زعم البوارحُ أن صــــــالحَ قـــــــــــادمٌ *** وبذاك خبّرنا الغــــرابُ الأسودُ
يأتي وقوت الشعب ملء جرابه *** ودماؤهم في راحتيه شواهــــــــــدُ
لا مرحبـــــــــا بغد ولا أهــــــــــلا بـه *** إن جــاء لصٌ أو تبخترَ فاسدُ
فرد عليها الشاعر، عبد الله بارجاء، بأبيات اعتذار بعنوان «فرد يفر.. وأمة تحيا»، قال فيها:
عفواً عمانُ إذا أتــــــــــــــــــــــــاكِ المفسِدُ *** فلربما صلحوا إذا همْ شُـــرِّدُوا!!
آوُوهُ - لا كرماً - ولكنْ كي تَروا *** من بعدهِ يمناً عظيماً يَســــــــــــــــــعَدُ
فردٌ يفرُّ.. وأمةٌ تحيا.. فمـــــــــــــــــــــــا *** أحلى الفرارَ, ومَنْ له امتَدَّتْ يَدُ!!