صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
استغرب مندوب روسيا الدائم في الأمم المتحدة فيتالي تشوركين لعدم تضمين مجلس الأمن تهديدا بفرض عقوبات على كافة الأطراف في اليمن لوقف العنف وبدء الحوار فيما يبدو تطورا للموقف الروسي من الأحداث في اليمن.
وقال تشوركين في حديث لوكالة "إيتار تاس" مساء أمس الإثنين في الرباط التي يزورها للتشاور عقب انتخاب المغرب لعضوية مجلس الأمن الدولي للعامين 2012 و2013 " ونحن لا نفهم لماذا يصدق مجلس الأمن على قرار بشأن اليمن يدعو فيه كافة الأطراف إلى وقف العنف والبدء بالحوار بدون أي تهديد بفرض عقوبات، ومن غير المقبول تمرير قرار مشابه بشأن سوريا".
وكانت روسيا حاولت التخفيف من حدة القرار الذي صدر منتصف شهر اكتوبر رقم 2014 ونص القرار على دعوة صالح للتوقيع على المبادرة الخليجية فورا، ودان القرار العنف ضد المتظاهرين السلميين. كما دعا كافة الأطراف لوقف العنف.
وفي الشأن السوري أعلن مندوب روسيا عن دعم بلاده لجهود جامعة الدول العربية لإجراء حوار بين الحكومة والمعارضة في سوريا. قائلا: إن "روسيا والجامعة العربية تسعيان إلى وقف نزيف الدم في سوريا ولحصول حوار بين الحكومة والمعارضة".
وأضاف أن "سوريا شريكة وثيقة لنا ونحن نعرب عن أملنا بأن تستمر الجامعة العربية في عملها الدؤوب مع الحكومة السورية والمعارضة على حد سواء من أجل تحويل الوضع إلى مسار التسوية السلمية".
مشيرا إلى استكمال روسيا والصين لمسودة قرار بشأن سوريا وهو شبيه بقرار اليمن، لكنه يفرض عقوبات.
وأضاف "لم نسمع أية إجابات معقولة بشأن مسودة القرار من نظرائنا الغربيين".غير أنه لاحظ في الوقت نفسه بعض إشارات على تغيير في الوضع السوري "حيث بدأت السلطات السورية حواراً مع جامعة الدول العربية وهذه إشارة مشجعة على بداية الحل.
وإذا ما رافق هذا الحوار خطوات نحو الإصلاحات فإن هذا قد يعطي نتائج ايجابية".
وكانت روسيا والصين استخدمتا حق النقض (الفيتو) ضد مشروع قرار قدمته الدول الغربية إلى مجلس الأمن يتضمن فرض عقوبات على الحكومة السورية بسبب قمعها التظاهرات الاحتجاجية.