صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
خصصت شركة النفط اليمنية بعدن ثلاث محطات بنزين لسيارات وباصات الأجرة فقط موزعة على محطة (الفيحاء بالمنصورة) جوار شرطة المنصورة ومحطتي (المطار) و(7 يوليو) بخور مكسر.
وحذر بلاغ صادر عن شركة النفط بعدن جميع محطات القطاعين العام والخاص من صرف مادة البنزين لأي سيارة أجرة باستثناء المحطات المذكورة ، قائلاً أنه سيتم صرف مادة البنزين بواسطة الملكية الخاصة لكل سيارة.
ويأتي إجراء شركة النفط هذا بعد ارتفاع أجرى التنقل بين المديريات في محافظة عدن إلى 100 ريال بعد أن كانت خمسين ريالا قبل الأزمة ، في حين يبرر ملاك سيارات الأجرة رفع التسعيرة بعدم حصولهم على البنزين وشراءه من السوق السوداء بمبالغ مضاعفة.
ويخشى مواطنون من بقاء تسعيرة المواصلات كما هي عليه بعد تخصيص ثلاث محطات لتزويد سيارات الأجرة بالوقود.
وفي سياق متصل نفى مدير عام شركة النفط اليمنية بعدن عاتق أحمد علي محسن وجود أزمة مفتعلة أو نقص في كميات الوقود قائلاً أن الكمية التي ضخت للأسواق في شهر يونيو تعادل ضعف الكمية التي تم ضخها في شهر مايو قبل الأزمة.
وقال عاتق في تصريح لـ "مأرب برس" إن البترول متوفر بكميات كافية في عدن وأن شركة النفط ضخت خلال الشهر الماضي 13 مليون لتر للأسواق وهذه الكمية لم تضخ للسوق من قبل في حين كان إجمالي ما ضخته في شهر مايو قبل الأزمة 5 مليون لتر. مضيفًا أن الأزمة هي أزمة أخلاق عند البعض الذين يقومون بتعبئة سياراتهم ثم تفريغها إلى براميل وبيعها في السوق السوداء ومن ثم يقومون بالدخول في الطابور مرة أخرى.