آخر الاخبار

نقابة الصحفيين تستنكر التحريض ضد مؤسسة الشموع وصحيفة أخبار اليوم وتدعو السلطة الشرعية بمأرب الى التدخل لإيقاف تلك الممارسات عملية نوعية لقبائل محافظة الجوف استهدفت قيادي حوثي بارز ينتمى لصعدة في كمين محكم وحارق السفير اليمني لدى لندن يكشف عن أبرز التفاهمات اليمنية البريطانية حول تعزيز القدرات الدفاعية للحكومة اليمنية وملفات السلام والحرب سلطنة عمان تحتضن مباحثات بين كبار مسؤولي الإدارة الأمريكية وإيران... لتجنب التصعيد بالمنطقة تصعيد عسكري في جبهات جنوب وشمال تعز ولحج وقوات ''درع الوطن'' تدفع بتعزيرات اضافية كبيرة خبر سار.. الشرعية تعلن تفويج ونقل حجاج اليمن عبر مطار صنعاء و4 مطارات اخرى دولية محكمة مصرية تقرر رفع إسم محمد أبو تريكة من قوائم الإرهاب عاجل.. انهيار غير مسبوق للعملة اليمنية أمام الدولار والسعودي ''أسعار الصرف الآن'' أسرع هدف وانجاز شخصي لرونالدو.. أحداث ساخنة شهدها ديربي الرياض بين النصر والهلال الكشف رسميا عن قصة الطائرة التي شوهدت وهي تحلق في سماء عدن لوقت طويل وما هو السبب

واشنطن: 300 قائد للقاعدة مختبئون بباكستان ولديهم علاقات وطيدة مع جماعات مسلحة

الخميس 01 يوليو-تموز 2010 الساعة 05 مساءً / مأرب برس- متابعة خاصة:
عدد القراءات 4780

قدر مسئولون في الاستخبارات الأمريكية وجود ما يزيد على 300 قائد ومقاتل من تنظيم القاعدة مختبئين في المناطق القبلية من باكستان، وهو ما اعتبروه تقدير عام نادر لقوة التنظيم الذي يعد الهدف المركزي لإستراتيجية الحرب للرئيس الامريكي باراك أوباما.

وقالت صحيفة نيويورك تايمز: أنّ كثيرًا من المسئولين الأمريكيين ينبهون إلى مثل هذه المقارنات التي يؤكدون على ضوئها إنّ القاعدة صاغت علاقات وطيدة مع عدد من الجماعات المسلحة التابعة للقبائل.في حين قال رئيس الأركان المشتركة "الأدميرال مايكل مولن": أنه دُهش خلال زيارة أخيرة للمنطقة من عمق التآزر بين القاعدة وعدد من الجماعات المسلحة بما في ذلك طالبان الباكستانية والأفغانية.

ووفقاً لذات الصحيفة "سيضاف هذا التقدير لتقييم سابق كان قد أجراه رئيس المخابرات المركزية الأمريكية (سي آي أي) ليون بانيتا، يشير فيه إلى وجود نحو 50 إلى 100 ناشط من القاعدة في أفغانستان. وبجمع التقديرين تعتقد الاستخبارات الأمريكية أن هناك على الأرجح أقل من 500 فرد من التنظيم في المنطقة التي نشرت فيها الولايات المتحدة ما يقارب مائة ألف جندي، غير أن التقديرات ومع تصاعد حدة القتال في أفغانستان وبعض المؤشرات على أنّ حركة طالبان تزداد قوة، تشير إلى أن قوة تنظيم القاعدة يمكن أن تعطي ذخيرة لمنتقدي إستراتيجية الرئيس أوباما الذي يعتقد أن على الولايات المتحدة أن تسحب قواتها من البلد وتعتمد بدلاً من ذلك على فرق صغيرة من قوات العمليات الخاصة وضربات صاروخية بواسطة طائرات وكالة المخابرات المركزية بدون طيار.

ويتحدث مسئولو الإدارة الأمريكية كثيرًا عن المخاطر التي تشكلها الجماعات المسلحة التابعة لتنظيم القاعدة قائلين بأنّ لدى هذه الجماعات النية والقدرات لمهاجمة الولايات المتحدة.

وأضافوا أنّ الشخص المتهم بمحاولة تفجير سيارة في ميدان تايمز في مايو الماضي تلقى تدريبًا من حركة طالبان الباكستانية، تلك الجماعة التي كان يعتقد أنها مهتمة فقط بالهجمات داخل باكستان. وكذلك الشاب النيجيري فاروق عمر عبد المطلب الذي حاول تفجير طائرة متجهة إلى ديترويت في ديسمبر الماضي كان قد تلقى تدريبًا على أيدي جماعة القاعدة بشبه الجزيرة العربية المتمركزة في اليمن.

إقراء أيضاً
اكثر خبر قراءة الحرب على القاعدة