آخر الاخبار

منظمة «اليونيسف» ترد على اتهامات الحوثيين بتدمير التعليم في اليمن المبعوث الأممي إلى اليمن يحرج الحوثيين من طهران بهذه التصريح إيران تعيد مشهدية حرب الظل بينها وبين إسرائيل إلى الواجهة أردوغان يكشف استراتيجية تريكا في العلاقات الدولية مع دول الشرق والغرب تعرف على قائمة أجهزة اتصالات قاتلة استخدمتها إسرائيل لاغتيالات هي الأخطر في تاريخها منها أبرز قيادي لحركة حماس ولي العهد السعودي يعلن موقف المملكة مما يجري بفلسطين ومستقبل العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيل توكل كرمان من المكسيك: إيران تستغل القضية الفلسطينية ودمرت عددا من البلدان العربية والعنصرية تتسع في مناطق الحوثيين ظهور أول نجم جديد في كرة القدم ويستعد لتحطيم رقم رونالدو في دوري الأبطال أردوغان يكشف عن أرقام اقتصادية عملاقة تضع تركيا الثانية عالميا بعد الصين.. ووحدات سرية و خاصة تعادل دول الغرب… تعرف بالتفصيل على الفيلق الإسرائيلي المختص بالحرب الإلكترونية

الفلسطينيون يستقبلون رايس بالتنديد بأمريكا والتأييد لنصرالله

الأربعاء 26 يوليو-تموز 2006 الساعة 06 مساءً / مأرب برس / وكالات
عدد القراءات 4005

استقبل الفلسطينيون وزيرة الخارجية الأمريكية كوندوليزا رايس بهتافات التأييد والتنديد. التأييد للبنان ومقاومته، والتنديد بالدعم الأمريكي اللامحدود للعدوان “الإسرائيلي” على الشعبين الفلسطيني واللبناني.

ووصلت رايس رام الله بعد زيارة الى الكيان واجتمعت الى الرئيس الفلسطيني محمود عباس الذي دعا الى “وقف فوري لإطلاق النار” في لبنان ووقف العمليات في قطاع غزة والضفة الغربية. وقال: “ان المطلوب الآن هو وقف فوري لإطلاق النار، ووقف الحرائق حتى يتاح المجال للدخول في العملية السلمية”. واضاف ان تصاعد العنف في المنطقة هو النتيجة الطبيعية لغياب العملية السلمية ونتيجة ايضاً لسياسة املاءات والخطوات أحادية الجانب التي تقوم بها الحكومة “الاسرائيلية”.

من جانبها قالت رايس إن الأمر يستدعي مواصلة التركيز على قيام دولة فلسطينية إلى جانب دولة “إسرائيل” رغم الأزمة القائمة في لبنان حاليا. وقالت في مؤتمر صحافي: إنه رغم الأحداث الدائرة في لبنان “ينبغي أن نواصل التركيز على ما يحدث هنا في الأراضي الفلسطينية على رغبتنا في العودة إلى رؤية وجود دولتين تعيشان جنبا إلى جنب في سلام”.

أما المواطنون الفلسطينيون فقد استقبلوا رايس في رام الله بهتافات التنديد بها وبأمريكا، والتأييد للبنان وحزب الله وأمينه العام السيد حسن نصرالله. وجاب المتظاهرون شوارع رام الله حيث أغلقت المتاجر تجاوبا مع الدعوة الى الإضراب العام، هاتفين: “بوش قاتل” و”الولايات المتحدة إرهابية”.

وحاول المتظاهرون التوجه الى المقر العام للسلطة الفلسطينية غير ان قوات الأمن منعتهم من ذلك ورشق بعض المتظاهرين قوات الأمن بالحجارة واندلعت مشادات