تفاصيل جريمة بشعة في إحدى نقاط الحوثيين وضع حجر الأساس لمدينة البابطين السكنية للأرامل والأيتام في مأرب عيدروس الزبيدي يهدد باستخدام القوة لتحقيق الانفصال وتمزيق الجغرافيا اليمنية سيناتور ديموقراطي أمريكي يغضب المليشيات بتعليق ساخر بشأن المنح الحوثية للطلاب في الجامعات الأميركية انطلاق فعاليات أسبوع المرور العربي في مدينة مأرب الغضب العارم.. الاعلان عن مهمة (عسكرية سعودية أمريكية) مشتركة تحذيرات من أستمرار هطول الأمطار الرعدية على مناطق متفرقة باليمن المليشيات تبكي مصرع الحوثي قرار ملكي سعودي بسحب الأوسمة والامتيازات من فئة حددها القرار الرسمي...الذي بات ساريا ويُعمل به قرار ملكي بتعيين 261 عضوا على سلك أعضاء النيابة العامة القضائي
شكا عدد من المغتربين في روسيا معاناتهم من السفارة اليمنية بموسكو، والدبلوماسيين الذين قالوا "أن همهم الأول والأخير هو جمع المال ولو على حساب سمعة بلادهم الحبيبة اليمن".
وكشف بيان جماعي مذيل بإسم مغتربو روسيا الاتحادية- "عن مطالبة شركه دنمركيه تدعى ( بيتر جوستيسين Peter Justesen ) لسفارتنا في موسكو بمديونية قدرها أربعه ألف دولار، إضافة إلى سندات غير رسميه كقيمة تأشيرات سفر إلى اليمن، مقابل طلبية (خاصة) لأعضاء سفارتنا في موسكو"، وفي حين قالوا "أن التعامل مع الشركات الدنمركية محرم من قبل الدول العربية ومن قبل العالم الإسلامي بشكل عام على اثر الرسوم الدنمركية المسيئة لرسول الله محمد صلى الله عليه وسلم".
متسائلين" فأين المعنيين في اليمن وأين التمثيل الدبلوماسي الجيد لسفارتنا في موسكو، وأين الغيرة تجاه ما يصنعونه الدنمركيين تجاه ديننا الحنيف ورسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم ونحن نهرول إلى أحضانهم ونتاجر ببضائعهم (المشبوهة) وغيرها"- وفق تعبير البيان المرسلة بريدياً عبر بريد مأرب برس.
وقال البيان المرفق بوثائق سند رسمي " أن السفارة تـُـدفع من جهة أخرى ، مبالغ مختلفة مقابل تأشيرة دخول إلى اليمن بسندات مختلفة، من قبل وزارة المالية في اليمن وبسندات رسمية وغير رسمية، من قبل سفارتنا في موسكو وبمبالغ باهضة جداً لا تشجع على السياحة اليمنية".
معتبرين أن سبب ذلك ناجم عن الأطماع الشخصية وكذا كل التعميدات في سفارتنا في موسكو تتم بطريقة غير منظمة وبأسعار خياليه.
مطالبين الجهات الرسمية – المتمثلة في وزارتي الخارجية والمالية ومكافحة الفساد-باليمن بالتحري عن الموضوع و الأخذ بكرامة رسولنا الحبيب الذي يصادف هذه الأيام مولده المعظم ".