غارات مكثفة على رفح و استمرار العمليات العسكرية الإسرائيلية شمال غزة 41 قتيلا بفيضانات في إندونيسيا وجبل النار يلفظ المزيد من الحمم الباردة بعد معارك طاحنة ومواجهات شرسة و السيطرة على 4 بلدات جديدة جيش موسكو يتقدم بخاركيف الأوكرانية بعد قرارات الإطاحة بوزير الدفاع الأول وتعين خلف ڵـهٍ .. تعرف على وزير الدفاع الروسي الجديد مؤتمر في الكويت لجهات مانحة تتعهد بتقديم أكثر من ملياري دولار لدعم غزة تقرير يفضح خسائر الكيان الصهيوني.. الاقتصاد الاسرائيلي يهرول نحو أكبر عجز على الإطلاق في تاريخه طريقة بسيطة لتحسين صحة الرجال في منتصف العمر مجلس الأمن الدولي يعقد غدًا اجتماعًا بشأن الأوضاع في اليمن رسمياً.. مصر تتخذ موقفاً مشرفاً ضد تصعيد الكيان الصهيوني والاخيرة تنفجر غضباً عاجل.. قرار جمهوري بتعيين الفريق محمود الصبيحي في هذا المنصب
التقط تلسكوب جيمس ويب الفضائي (JWST) التابع لناسا، مشاهد جديدة لسديم مذهل، وكشف عن تفاصيل لم يسبق لها مثيل.
ويأتي السديم عبارة عن سحابة من الغاز والغبار غالبا ما تتشكل من حطام النجوم المحتضرة أو المنفجرة.
وتعتبر هذه السحب أيضا مهدا لنجوم جديدة، حيث يوفر الغاز والغبار اللبنات الأساسية لتكوين النجوم.
ويقدر علماء الفلك أن هناك عشرات الآلاف من السدم في مجرة درب التبانة وحدها، وقد حول تلسكوب جيمس ويب الفضائي أنظاره مؤخرا إلى سديم السرطان، الذي يقع على بعد حوالي 6500 سنة ضوئية.
وأصدرت وكالة ناسا يوم الاثنين صورة جديدة لسديم السرطان، تظهر بوضوح نقطة بيضاء صغيرة في مركزه.
ومنذ حوالي 1000 عام، تحول نجم فائق الكتلة إلى مستعر أعظم، وانفجر، وقذف أحشائه الساخنة المشتعلة إلى الفضاء.
لكن النواة الكثيفة لذلك النجم ظلت سليمة، وهو نجم السرطان النابض الذي يعيش في مركز السديم اليوم.
ويدور النجم النابض بسرعة، وفي حالة سديم السرطان، يقوم بشحن المواد الغازية المحيطة به والتي كشف عنها تلسكوب جيمس ويب الفضائي بتفاصيل مذهلة لأول مرة.
ورصد JWST الجسيمات المشحونة حول المجالات المغناطيسية القوية التي ينتجها نجم السرطان النابض، حيث تتحرك بسرعات نسبية، بجزء صغير من سرعة الضوء، وتصدر ضوءا قويا يستخدم أحيانا في التصوير بالأشعة السينية ويعرف باسم إشعاع السنكروترون.
وقال تي تيميم، الذي قاد الفريق الذي استخدم أدوات الأشعة تحت الحمراء في تلسكوب جيمس ويب الفضائي لتصوير سديم السرطان، لوكالة ناسا: "إن حساسية ويب والدقة المكانية تسمح لنا بتحديد تركيبة المادة المقذوفة بدقة، وخاصة محتوى الحديد والنيكل