مشّاط المليشيات ينتصر لتجار المبيدات المسرطنة فضيحة مدوية بطلها ميسي أول دولة أوروبية تعلن استعدادها اعتقال رئيس الوزراء الاسرائيلي نتنياهو ووزير دفاعه الباحث اللواء الركن إبراهيم حيدان ينال درجة الزمالة من الأكاديمية العسكرية العليا - كلية الدفاع الوطني خامنئي يوجه المشاط بإلغاء جيمع احتفالات عيد الوحدة في مناطق المليشيات والاخير يعترف بالإهانة ويوجه رسالة توسل للسعودية شقيق زعيم المليشيا الحوثية يدفع بقوات ضاربة باتجاه محافظة الجوف لحصار قبائل الفقمان .. ورجال القبائل يبدأون تحركا مسلحا للتدخل مفاجأة حوثية من نوع خاص لـ التجّار في صنعاء بمناسبة عيد الوحدة رسائل الفريق الركن علي محسن الأحمر الى أبناء اليمن بخصوص عيد الوحدة اليمنية في ذكراها 34 الإدارة الأمريكية تعلن عن علاقتها حول مقتل الرئيس الإيراني ومرافقيه تحرك أمريكي جديد يشمل ثلاث دول خليجية بخصوص عملية السلام فى اليمن والوقف الفورى لهجمات الحوثيين
نظمت الهيئة المدنية لضحايا تفجير المنازل، اليوم الاحد بمدينة مارب، دورة في الدعم النفسي لمجموعة نساء متضررات فجرت مليشيا الحوثي منازلهن.
وتهدف الدورة التي كانت تحت شعار " نساء بلا مأوى" الى الوقوف مع ضحايا تفجير المنازل ومساندتهم نفسياً لتجاوز آثار جرائم الحوثي التي هجرتهم من ديارهم وأرغمتهم على النزوح بعد أن فجرت منازلهم. وتستهدفت الهيئة المدنية، منذ 2014، ضحايا تفجير المنازل اللاتي فجرت مليشيا الحوثي منازلهنّ من مختلف محافظات الجمهورية بالدورات الدعم النفسي والأنشطة الترفيهية لمساعدتهم على تجاوز الجريمة التي تعرضن لها.
وفي تصريح لها قالت مديرة الهيئة خديجة علي" إن الدورة تأتي ضمن الأنشطة للهيئة في جانب الرعاية والتأهيل للضحايا التي تقيمها الهيئة. واضافت خديجة علي، أن تأثير الأضرار النفسية الناتجة من تفجير المنازل وتشريده ساكنيها خاصة النساء والأطفال والتسبب في نزوحهم لها آثار سلبية كبيرة جداً، مشيرة إلى أن الهيئة تعمل بأساليب متعددة ومختلفة وذات تخصص في المجال النفسي للتخفيف من هذه المعاناة الإنسانية التي خلفتها جرائم مليشيا الحوثي.
وطالبت خديجة علي جميع المنظمات الدولية المعنية بحقوق الإنسان إلى تنديد جرائم مليشيا الحوثي والعمل على إيقاف هذه الجرائم لحماية المدنين وممتلكاتهم. ومنذ بداية الحرب فجرت مليشا الحوثي 910 منزلا، 58 منزلا فجرتها مليشيا الحوثي منذ مطلع العام الجاري 2021، في جريمة حرب تنكرها كافة المواثيق والشرائع والأعراف وترقى إلى جريمة حرب ضد مرتكبيها.