غزة تُزلزل قيادة جيش الاحتلال.. قيادات كبيرة تستعد للتنحي عن مناصبها هذه أبرز الأسماء بيع محمد صلاح ضمن 4 خيارات أمام ليفربول لحسم مستقبل الفرعون المصري اختبار جديد يكشف عن السرطان خلال دقائق قيادي حوثي يتحدث عن جولة مفاوضات جديدة مع الحكومة الشرعية أوّل حكم على ترامب في قضية الممثلة الإباحية.. كم سيدفع؟ مؤسسة رصد لحقوق الإنسان تطلق أول تقرير حقوقي وفيلم وثائقي يوثقان جرائم اغتصاب الأطفال في اليمن الاعلان عن دعم أمريكي لـ صنعاء الكشف عن معلومات هامة تؤكد فشل المليشيات في معالجة مشكلة العملة التالفة وأزمة السيولة - لماذا العملة الجديدة لا توجد في أسواق صنعاء ؟ رعب تحركات أمريكية طارئة تطال رأس مشاط الحوثيين والاخير يستنفر اعضاء مجلسه الانقلابي ويوجه إهانات غير رسمية لجناح مؤتمر صنعاء مركز الملك سلمان يقدم مواشي لـ50 اسرة نازحة فقدت معيلها بمحافظة الجوف لتمكينها اقتصاديا
أعلن الرئيس التركي رجب طيب إردوغان، اليوم (الأربعاء)، أنه قد يلتقي زعيم حركة «طالبان» هبة الله أخوند زاده في محاولة لإرساء السلام في أفغانستان، وفقاً لـ«وكالة الصحافة الفرنسية».
واستولى مقاتلو «طالبان» على أكثر من ربع عواصم المقاطعات الأفغانية في أقل من أسبوع.
وتنشر تركيا حالياً عناصر في أفغانستان كجزء من قوة حلف شمال الأطلسي، وعرضت تأمين مطار كابول الاستراتيجي بعد مغادرة القوات الأميركية بحلول نهاية أغسطس (آب).
وتتواصل المحادثات بين المسؤولين الأتراك والأميركيين فيما تقول تركيا إنها ستؤمن المطار في حال استيفاء الشروط الدبلوماسية والمالية واللوجيستية.
وقال إردوغان في مقابلة تلفزيونية مع شبكة «سي إن إن - ترك»، إنّ «التطورات الأخيرة ووضع الشعب الأفغاني تثير قلقاً بالغاً»، وأضاف وسط إشارته إلى جهود المسؤولين الأتراك لإجراء محادثات مع «طالبان»، «يمكن أن أستقبل زعميها في الفترة المقبلة».
وأعلن الرئيس التركي، الشهر الماضي، أنّ تركيا ستجري محادثات مع حركة «طالبان» كجزء من مفاوضات السلام.
وأضاف: «لماذا؟ لأننا إذا لم نتمكن من إرساء هذا التواصل) على مستوى عال، فلن يكون ممكناً هذه المرة توفير السلام في أفغانستان». ويعدّ القلق المحلي في تركيا من احتمال مواجهة موجة فرار من أفغانستان مع سيطرة الحركة المتمردة بشكل أكبر على البلاد، أولوية لدى الرئيس التركي.
وتستضيف تركيا 3.6 مليون لاجئ سوري، لكن تراجع الاقتصاد التركي زاد الاستياء تجاه اللاجئين مع مطالبة المعارضة الرئيسة برحيلهم. وشدد إردوغان على أن تركيا صارت تمسك بزمام القضية مع بناء جدران في شرق البلاد وجنوبها.
وقال: «سواء على الحدود مع إيران أو العراق، فإن جدراننا ترتفع بشكل كبير في الوقت الحالي. هذه الجدران المرتفعة تمنع الهجرة غير الشرعية إلى بلادنا