غزة تُزلزل قيادة جيش الاحتلال.. قيادات كبيرة تستعد للتنحي عن مناصبها هذه أبرز الأسماء بيع محمد صلاح ضمن 4 خيارات أمام ليفربول لحسم مستقبل الفرعون المصري اختبار جديد يكشف عن السرطان خلال دقائق قيادي حوثي يتحدث عن جولة مفاوضات جديدة مع الحكومة الشرعية أوّل حكم على ترامب في قضية الممثلة الإباحية.. كم سيدفع؟ مؤسسة رصد لحقوق الإنسان تطلق أول تقرير حقوقي وفيلم وثائقي يوثقان جرائم اغتصاب الأطفال في اليمن الاعلان عن دعم أمريكي لـ صنعاء الكشف عن معلومات هامة تؤكد فشل المليشيات في معالجة مشكلة العملة التالفة وأزمة السيولة - لماذا العملة الجديدة لا توجد في أسواق صنعاء ؟ رعب تحركات أمريكية طارئة تطال رأس مشاط الحوثيين والاخير يستنفر اعضاء مجلسه الانقلابي ويوجه إهانات غير رسمية لجناح مؤتمر صنعاء مركز الملك سلمان يقدم مواشي لـ50 اسرة نازحة فقدت معيلها بمحافظة الجوف لتمكينها اقتصاديا
وتصاعد القتال ، بعدما استعاد المتمردون بقيادة الجبهة الشعبية لتحرير تيغراي، السيطرة على جزء كبير من الإقليم.
حدث ذلك بعد انسحاب الجيش الاتحادي وإعلانه وقف إطلاق النار من جانب واحد ومن دون شروط.
وفي إشارة إلى مدى صعوبة الوضع العسكري، قال أبي أحمد - الحائز على جائزة نوبل للسلام - إن البلاد بأكملها يجب أن تقف خلف الجيش لهزيمة الجبهة الشعبية لتحرير تيغراي.
تخطى مواضيع قد تهمك وواصل القراءة مواضيع قد تهمك أزمة تيغراي: مخاوف من امتداد الصراع إلى أقاليم مجاورة وجاء في بيان رئيس الوزراء: "نتوقّع مساهمة وسائل الإعلام والفنانين والناشطين في تعزيز دعم الشعب للبلد".
وأضاف: "يجب على كل إثيوبي العمل بشكل وثيق مع الجيش، ليكونوا عيون وآذان البلد من أجل تعقب وكشف جواسيس وعملاء جبهة تحرير تيغراي الإرهابية".
وأجبر الصراع أكثر من مليوني شخص على الفرار من ديارهم، ودفع مئات الآلاف إلى ظروف المجاعة.
قبل ستة أسابيع، أعلنت الحكومة وقف إطلاق النار الإنساني من جانب واحد، بعد فقدانها السيطرة على مناطق رئيسية بما في ذلك العاصمة الإقليمية ميكيلي. وقالت إن وقف إطلاق النار سيبقى ساري المفعول حتى انتهاء موسم الزراعة. ويمتد موسم الزراعة الرئيسي من يونيو/ حزيران إلى سبتمبر/ أيلول.
التعليق على الصورة، اتهم أبي أحمد أطرافا خارجية بـ"تدبير مكائد" في حرب تيغراي والأسبوع الماضي، قال قائد المتمردين لبي بي سي إن توغل مقاتليه في المناطق المجاورة كان يهدف إلى رفع الحصار الفيدرالي، الذي منع وصول المساعدات.
لكن بيان رئيس الوزراء اتهم المتمردين بوقف تدفق المساعدات، وعدم السماح للمزارعين بزراعة المحاصيل.
وقال أبي أحمد: "لقد أصبح من الواضح أن مزارعي تيغراي لن يكونوا قادرين على الزراعة بأمان، ما لم ينفصل سكان تيغراي إلى الأبد عن الجماعة الإرهابية".
كما أشار البيان بأصابع الاتهام إلى بعض الأطراف في المجتمع الدولي، إذ ألقى رئيس الوزراء الإثيوبي باللوم عليهم في "مكائد دبرتها أيدٍ أجنبية" في الحرب، وقال إن بعضهم ضبطوا "متلبسين بدعم (قوات تيغراي) تحت ستار المساعدات الإنسانية".
وبحسب مراسلة بي بي سي في إفريقيا كاثرين بيارونهانغا فإنّ دعوة الإثيوبيين إلى حمل السلاح موقف جريء، لكنه يثير تساؤلات حول مبرراته، وحول القوة الفعليّة للجيش الفيدرالي