شركة يسرائيل تفقد ثقة اليهود: رحلة إسرائيلية من دبي إلى تل أبيب تبكي المسافرين وتثير هلعهم عاجل: المنخفض الجوي يصل الإمارات.. أمطار غزيرة توقف المدارس ومؤسسات الدولة والاجهزة ذات العلاقة ترفع مستوى التأهب وجاهزية صحيفة عبرية تتحدث عن زعيم جديد لإسرائيل وتقول أن نتنياهو أصبح ''خادم سيده'' مسئول صيني يكشف عن تطور جديد في علاقة بلاده مع اليمن.. تسهيلات لمنح تأشيرات زيارة لليمنيين وافتتاح كلية لتعليم اللغة الصينية أبرز ما خرجت به اجتماعات خبراء النقد الدولي مع الجانب الحكومي اليمني وفاة شخص وفقدان آخر في سيول جارفة بالسعودية بقيادة رونالدو.. النصر يضرب موعداً ناريا مع الهلال في نهائي كأس خادم الحرمين دورتموند يهزم باريس سان جرمان بهدف والحسم يتأجل للإياب قريبا في اليمن.. خدمة الإنترنت عبر الأقمار الاصطناعية.. ماذا يعني؟ بينها أنظمة دفاع حساسة.. الكشف عن قائمة كبيرة لأسلحة إسرائيلية مسروقة
طلب وزير الخارجية محمد جواد ظريف المساعدة من المرشد الإيراني علي خامنئي، بشأن ما يدور في كواليس محادثات فيينا، حول التفاوض النووي.
وكانت وسائل إعلام إيرانية، قد كشفت عن رسالة بعثها ظريف إلى خامنئي، تتضمن بعض المقترحات من قبل الحكومة حول إبرام صفقة جديدة تتعلق بالاتفاق النووي.
رسالة ظريف جاءت بعد ضغوط مارسها المتطرفون الأصوليون في إيران على فريق التفاوض النووي في محادثات فيينا.
وذكر موقع إخباري مقرب من الحكومة الإيرانية أن ظريف كتب رسالة إلى خامنئي يطلب منه إعطاء الضوء الأخضر لفريق التفاوض النووي الإيراني لإنجاح محادثات فيينا.
وأضاف أنه في المقابل يتنازل ظريف عن الترشح للانتخابات الرئاسية التي ستجرى في يونيو المقبل.
ونوه أن بعض الأصوليين المقربين من خامنئي يعتقدون أن محادثات فيينا المتزامنة مع الانتخابات ستزيد الإقبال على المشاركة في الانتخابات، وقد يترشح ظريف أو أحد إصلاحي، ما سيضرّ بمرشّحهم للانتخابات.
يأتي هذا بعد ما نشرته وسائل الإعلام الإيرانية أن نتائج العديد من استطلاعات الرأي تعكس شعبية كبيرة نسبياً لظريف مقابل مرشحي التيار المحافظ.
وفي التفاصيل فإن مصدرا مقربا من ظريف أكد أن وزير الخارجية تعهد بعدم الترشح للانتخابات مقابل تخفيف الضغط على الفريق المفاوض.
يذكر أن المتطرفين الأصوليين ضغطوا على فريق التفاوض النووي الإيراني، لدرجة أن ظريف اضطر إلى طلب المساعدة من خامنئي، لأن معارضي الاتفاق النووي خلقوا أجواء تظهر ظريف وفريقه المفاوض خائنين للبلاد.