أردوغان: تركيا سخرت جميع إمكانياتها لضمان محاسبة القتلة وقد رفعنا المستوى التجاري والدبلوماسي للضغط على إسرائيل إذا اجتاحت إسرائيل جنوب لبنان... ايران تتوعد تل أبيب بتحرك لم تقم به عند اجتياح غزة بعد زيارة ناجحة لمحافظة مارب .. رئيس مجلس القيادة الرئاسي يعود الى العاصمة المؤقتة عدن اسعار الصرف اليوم في صنعاء وعدن الإفتاء المصرية: ''يجوز شرعًا للمسلم تهنئة غير المسلمين'' في بيان مشترك.. 188 منظمة انسانية توجه نداء عاجلاً يخص أكثر من 18 مليون شخص في اليمن موقف صريح للصين بشأن دعم المجلس الرئاسي وجهود تحقيق السلام في اليمن تعرف على الطالب اليمني الذي قتل اثناء مشاركته بصفوف الجيش الروسي في الحرب على أوكرانيا ''صورة'' تحذير من خطورة هجوم إسرائيل في رفح على حياة أكثر من مليون مواطن غارات عنيفة و متتالية للجيش الإسرائيلي شرق رفح وعشرات الشهداء والجرحى
في تصعيد جديد قامت شركة تويتر بحذف تغريدة ترمب التي احتوت على إعلان يظهر أن الأخبار المزورة هي سبب الانقسام والفوضى التي ضربت أمريكا مؤخرا، وعند الضغط على التغريدة، تظهر رسالة مفادها، تم تعطيل هذه الوسائط استجابة لبلاغ مقدم من مالك حقوق النشر.
وتعود التفاصيل، عندما نشر الرئيس دونالد ترمب فيديو على حسابه في تويتر تدخلت الأخيرة ووضعت تنبيهاً بأن الفيديو “تم التلاعب به” لتشعل صراعاً جديداً بين الطرفين.
ونشر الرئيس الأميركي مقطع فيديو على حسابه يعرض فيه كيف أن وسائل الإعلام الأميركية هي السبب في حالة الفوضى والانقسام التي ضربت الولايات المتحدة الأميركية مؤخرا، ويعرض الفيديو الذي نشره ترمب طفلان يلتقيان أحدهما أسود والثاني أبيض، حيث يركض الطفل الأبيض خلف الطفل الأسود أثناء لعبهما، ويظهر في الفيديو شريط من قناة “سي إن إن” CNN، تم التلاعب به، يعلق على المطاردة بين الطفلين بالقول “مرعب طفل يهرب من طفل عنصري”، ثم يظهر على شريط الأخبار العبارة التالية “يبدو أن الطفل العنصري ربما هو من مؤيدي ترمب”.
ثم يظهر الفيديو الحقيقي عندما يتحاضن الطفلان ويبدوان منهمكين في اللعب، لتظهر رسالة في نهاية الفيديو، بأن أميركا ليست المشكلة بل المشكلة في وسائل الإعلام المزورة.
وحظيت التغريدة بتفاعل واسع على تويتر، وشاهدها أكثر من 9 ملاين شخص في الساعات الاولى من نشرها.
وفورا تدخلت تويتر على التغريدة ووضعت رابطا تحتها تظهر أنه “تم التلاعب بها” وعند الضغط على الرابط تظهر تفاصيل التغريدة التي كان منشأها الأصلي هي قناة “سي إن إن”، لكن الفيديو الذي استخدمه ترمب يظهر أنه تم التلاعب بالفيديو الحقيقي وفقا لمحتوى تويتر.
ثم بعد ذلك قامت بحجب الفيديو استجابة لشكوى مالك حقوق النشر وهي السي إن إن .