آخر الاخبار

قائد القيادة المركزية الأميركية يلتقي بكبار القادة العسكريين السعوديين ويناقش معهم أبرز المخاوف الأمنية تحركات تجريها الرياض ولندن لوقف هجمات الحوثيين و سبُل إحراز تقدم في عملية السلام باليمن انهارت بعد فوز الملاكمة السعودية عليها.. شكاوي من المشجعين السعوديين والبطلة السعودية.. كيف استغلت مليشيا الحوثي أحداث غزة لضرب موانئ اليمن وانعاش موانئ سلطنة عمان.. . ميناء صلالة يطلق خيارات الخدمة البديلة لشركات الشحن كيف أثرت هجمات الحوثيين في البحر الأحمر على الاقتصاد العالمي وغلاء الاسعار في اليمن؟ موقع أمريكي يكشف أساليب مليشيا الحوثي في نشر الجوع في سواحل اليمن وحرمان أكثر من 10 ألف صياد يمني من مصدر رزقهم العين الإماراتي يخسر مباراة ذهاب نهائي أبطال آسيا مبابي يعلن رحيله رسميا عن باريس سان جيرمان.. الى أين سينتقل؟ تحرك مختلف للحكومة الشرعية يهدف لإقناع واشنطن دعمها عسكريا لمواجهة الحوثيين.. من بوابة الكونغرس إسرائيل تثير غضب الإمارات بتصريحات أطلقها نتنياهو.. ماذا قال؟

ماذا قال وزير خارجية قطر الأسبق عن أوبك

السبت 08 ديسمبر-كانون الأول 2018 الساعة 07 مساءً / مأرب برس - وكالات
عدد القراءات 2224

 

أعاد وزير خارجية قطر الأسبق الشيخ حمد بن جاسم، نشر تصريحات سابقة له في العام 2016 بشأن تخفيض أسعار النفط، والوصول لحل أمثل عادل عالميا للمستهلكين والمنتجين، في ظل الخلاف الدائر بين أعضاء أوبك على تخفيض الإنتاج بعد تراجع الأسعار بشكل كبير.

وقال الشيخ حمد في تغريدتين على حسابه بموقع تويتر: "ذكرت لقناة بي بي سي بتاريخ 16 كانون الأول/ ديسمبر من عام 2016 أن الدول الأعضاء لمنظمة أوبك فوتت الفرصة للتوصل إلى الحل الأمثل من وجهة نظري، حيث كان يتوجب أن يتم ترك أسعار النفط منخفضة كما هي حتى يقل إنتاج النفط والغاز الصخري".

وأضاف في تغريدة ثانية: "وعندها ستكون الأسعار عادلة للدول المنتجة والمستهلكة.. ولكن للأسف الاستعجال في ذلك الوقت أدى إلى تقوية إنتاج النفط الصخري بالذات في أمريكا، وأن ينافس بشكل أقوى ولفترة أطول، وخاصة ان التكنولوجيا تطورت في هذا المجال، وأصبحت تكلفة الإنتاج أقل مما كانت عليه".

يشار إلى أن منظمة "أوبك" بدأت اجتماعا في فيينا على وقع الفشل في تحديد معايير لتقييد الإنتاج للدول الأعضاء.

وقال مصدران في أوبك إن إيران تبدو العقبة الأساسية في اتفاق أوبك بشأن إنتاج النفط اليوم الجمعة، في الوقت الذي لم توافق فيه السعودية، أكبر منتج في المنظمة، على إعفاء طهران التي تخضع لعقوبات أمريكية.

ومن المقرر أن تجرى اجتماعات في فيينا مع المنتجين من خارج المنظمة بقيادة روسيا.