الكونغرس الأمريكي يعاقب بايدن على تأخير منح القنابل لجيش الاحتلال الإسرائيلي الكشف عن تفاصيل مباحثات أمريكية إيرانية غير مباشرة موجهات هي الأعنف في رفح وكتائب القسام تكشف تفاصيل قتل 15 جندي إسرائيلي بكمين محكم مشكلة جلدية حادة ومنتشرة ويشكو الكثير منها … إليك أبرز أعراضها وطرق العلاج الهيئة البحرية البريطانية تعلن عن إصابة سفينة قرب الحديدة ماذا سيحدث لو ألغيت اتفاقية التجارة الحرة بين تركيا وإسرائيل؟ تركيا تبدا بتسليم مسيرتها بيرقدار لأول دولة أوروبية.. وتتربع كأبرز 3 دول مصنعة للمسيرات حول العالم. المليشيات الحوثية تنفذ حملة اعتقالات بحق قاصرين يمنيين لانسحابهم من معسكرات الصيف الحوثية ... تفاصيل أجهزة الأمن بمحافظة مأرب تكشف تفاصيل وملابسات انتحار شاب في احد سجونها إيران تقترب أكثر من السلاح النووي .. «الدبلوماسية الغامضة»
في اول اعتراض دولي على خطط التحالف العربي والحكومة الشرعية التي تنوي السيطرة على محافظة الحديدة عسكريا قال الاتحاد الأوروبي، الاثنين، انه اعتمد نتائج حول اليمن على خلفية تكثيف العمليات العسكرية الأخيرة في وحول ميناء الحديدة، والتي يتم من خلالها شحن 70٪ من الواردات الغذائية إلى اليمن.
وأضاف الاتحاد أنه لا يمكن أن يكون هناك أي حل عسكري للنزاع في اليمن، مؤكدا دعمه القوي للمبعوث الاممي الى اليمن مارتن غريفيث، وجهوده لإيجاد حل سياسي شامل.
وناقش وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي آخر التطورات في اليمن مع المبعوث الخاص للأمم المتحدة مارتن غريفيث ، الذي أطلعهم على خطته للسلام. وذكر الموقع الرسمي للاتحاد أن وزراء الخارجية تبادلوا وجهات النظر حول جهود الاتحاد الأوروبي الجارية، بما في ذلك التواصل السياسي، ولا سيما الحوار الإقليمي مع إيران بشأن اليمن، فضلاً عن الدعم الإنساني والتنموي.
وقال انه سيحافظ على التزامه مع جميع أطراف النزاع على استعداد لزيادة أعمالها في اليمن، بما في ذلك تقديم المساعدات الإنسانية في جميع أنحاء البلاد وفي تعبئة المساعدات الإنمائية لتمويل المشاريع في القطاعات الحيوية.
وشدد المجلس على أنه لا يمكن تحقيق السلام المستدام إلا من خلال المفاوضات مع المشاركة الفعالة لجميع الأطراف المعنية، بما في ذلك المجتمع المدني والنساء والشباب.
واشار انه يدعم جهود "غريفيث" لاستئناف العملية السياسية، وعلى وجه الخصوص نيته في تجديد المفاوضات السياسية الشاملة في أقرب وقت ممكن. ونوه أن أكثر من 22 مليون يمني - 80٪ من سكان البلاد - يحتاجون إلى دعم إنساني أو حماية.