العليمي يدعو المجتمع الدولي لاتخاذ خطوات اكثر ردعاً لمليشيات الحوثي وواشنطن تعلن دعمها لمجلس القيادة مبادرة وطنية لمطالبة بـ (الكشف عن مصير قحطان قبل مفاوضات عمان) الرئيس العليمي يكرّم المناضل محمد قحطان بأرفع وسام جمهوري مسؤول صهيوني يعلن انتهاء محادثات القاهرة ويكشف مصير عملية رفح مليشيات الحوثي الارهابية تعلن استهداف سفينتين في خليج عدن بعد إهانة المليشيات لـ بن حبتور والراعي وقيادات مؤتمرية بارزة.. هذا ما كافئ به الرئيس العليمي قيادات الجيش والمقاومة وكافة التشكيلات العسكرية والأمنية بدعم سعودي.. مطار في اليمن يستعد لتسيير رحلات دولية بقصر معاشيق.. العليمي يتسلم اوراق اعتماد سفير خليجي جديد عاجل.. المحكمة العليا للجمهورية تقر حكم الإعدام قصاصاً بحق قاتل الطفلة حنين تعرف عليها.. السعودية تكشف عن اضافة ثلاث دولة جديدة لقائمة الدول المشمولة بتأشيرة الزيارة الإلكترونية
طلب ستون نائباً إيرانياً من برلمانيي مجلس الشورى الإسلامي من الرئيس حسن روحاني أن يعيد النظر في شكل ومستوى العلاقات بين الجمهورية الإسلامية الإيرانية والإمارات العربية المتحدة، مبررين ذلك بتبني أبوظبي مواقف معادية لإيران.
وبحسب وكالة فارس الإيرانية، فإن هؤلاء النواب أرسلوا ملاحظة إلى الرئيس، اليوم الثلاثاء، بعد أن دافعت الإمارات عن التصريحات التي خرجت على لسان وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو، يوم أمس الاثنين.
واتخذت الولايات المتحدة أمس موقفاً متشدداً إضافياً حيال إيران، بعد أسبوعين من انسحابها من الاتفاق النووي، فارضة عليها 12 شرطاً، لإبرام اتفاق نووي جديد معها، ورافضة إعادة التفاوض على الاتفاق السابق، الذي كان قد وقّع في عام 2015 بين طهران والدول الكبرى، في عهد الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما.
وتعهدت واشنطن، ضمن ما يمثل خطة تصعيدية للتعامل مع إيران، بعد الانسحاب من الاتفاق النووي، بفرض عقوبات "قد تكون الأقوى في التاريخ" على طهران، التي تتهمها بزعزعة استقرار الشرق الأوسط والسعي إلى الحصول على سلاح نووي، كما تنتقد برنامجها للصواريخ الباليستية، مطالبة إياها بالخروج من سورية، والتوقف عن دعم ما تصفها بالمجموعات الإرهابية، كـ"حزب الله" وحركتي "حماس" و"الجهاد الإسلامي".
وعلى الرغم من قطع العلاقات السعودية الإيرانية منذ أكثر من عامين، لكن الإمارات أبقت سفارتها مفتوحة في طهران، مع أنها خفضت مستوى التمثيل الدبلوماسي فيها إلى قائم بالأعمال، وسحبت سفيرها وقللت من عدد موظفيها، والجدير بالذكر أن العلاقات الاقتصادية بين الطرفين الإيراني والإماراتي ما زالت مميزة على الرغم من كل هذا الاختلاف في المواقف السياسية.